أ. د. درية فرحات
طرقَ بابَ الحياة، يبحثُ عن دربِ يوصلُه إلى الخلاص.
كثرتِ الشّعابُ أمامه، وتفرّقتْ.
وقف صامتًا …
فإذا الحقيقةُ كامنةً في قلبه
تشرّعُ مصراعيْها العتيقين.
أ. د. درية فرحات
طرقَ بابَ الحياة، يبحثُ عن دربِ يوصلُه إلى الخلاص.
كثرتِ الشّعابُ أمامه، وتفرّقتْ.
وقف صامتًا …
فإذا الحقيقةُ كامنةً في قلبه
تشرّعُ مصراعيْها العتيقين.
بقلم ناجي أمهز المقدمة وأتحدث هنا عن زعيمي هما الشهيد رشيد كرامي ووليد جنبلاط رشيد …