✍ مع تحيات ومحبة د. جمال شهاب المحسن
الحملة التضليلية الجديدة التي يشنُّها البعضُ في لبنان ضد حزب الله عبرَ فبركة الاتهامات الظالمة بحقه تتساوقُ مع ادعاءاتٍ كاذبة يبثُّها على مدار الساعة بعضُ الإعلام الأعرابي الخليجي والأميركي والصهيوني ضد هذا الحزب اللبناني المقاوم والمنتصر..
إنها حملةٌ تضليليةٌ وليست تحليليةً عندما تستبقُ أيَّ تحقيق وتفتئتُ على الحقائق وتتهمُ زوراً وبهتاناً…
وفي السياسة والإعلام والدعاية ستحصدُ هذه الحملة كسابقاتها الخيبة والفشل الذريع ..
يقولُ اللهُ في قرآنِهِ العزيز : ﴿وَعَنَتِ الْوُجُوهُ لِلْحَيِّ الْقَيُّومِ ۖ وَقَدْ خَابَ مَنْ حَمَلَ ظُلْمًا﴾ صدقَ اللهُ العليُّ العظيم