آسية يوسف مديرة ملتقى عشتار الثقافي
أرنو إليك وطرفي
يجول في كلّ مبهم
على شفاهك بوحٌ
بصمته يتلعثمُ
لا تطلعني عليه
إنّي بما بك أعلمُ
وعد كما جئتَ طيفاً
من راحة الخير أرحمُ
إني لأعجزُ من أن
أخافُ أو أتألمُ
آسية يوسف مديرة ملتقى عشتار الثقافي
أرنو إليك وطرفي
يجول في كلّ مبهم
على شفاهك بوحٌ
بصمته يتلعثمُ
لا تطلعني عليه
إنّي بما بك أعلمُ
وعد كما جئتَ طيفاً
من راحة الخير أرحمُ
إني لأعجزُ من أن
أخافُ أو أتألمُ
/ابراهيم ديب أسعد شبابٌ إلى العلياءِ شدّوا وأوثقوا وطاروا بأسبابِ العلومِ وحلّقوا وقد ضمّهم لبنانُ …