الحاج أبو كرم
فتى لم يدرك سن البلوغ ولكن كرامته وإحساس العالي بالسيادة والحرية جعلته يتعرض لرصاص الصهاينة من أجل دجاجة.
بينما أنظمة وطغم حاكمة صهيوأعرابية شرعت أبواب بلادها لكيان غاصب.
هؤلاء عبيد ولا كرامة لهم.
بل هم عار على العبودية حتى، فهم يدفعون لسيدهم لا لشراء حريتهم بل ليمعن في استعبادهم.