بلدتنا الغالية الخيام الشاهدة و الشhداء

ع

كتبت الأخت هبى خريس …

إِخلعْ نِعالَكَ في الخيامْ
وانثُر دُعاءَكَ والسلامْ
فتُرابُها عشقٌ مُفَدّى
يُروى من طُهرِ الكِرامْ
ورُبوعُها تسمو بريقاً
حُفَّ بالفخرِ (وِسام)
(فعليُّها) صارَ عزيزاً
خطَّ للطُهرِ مقامْ
و(حسينُ) قد جمعَ البشائِرَ
نالَ أوسمةَ العظامْ
(مهديُّ) قد شدَّ الرحال
وخِتامُها مِسكُ الختامْ
فجهادُهُ صارَ( فداءً)
بشهادةٍ ختمَ الصيامْ
(وهشامُ) لم يبقَ وحيداً
بدمائِهِ لبّى (عصام)
والصورةُ صارتْ جليّة
بالدمِّ الحقُّ استقامْ
(بمحمدٍ) كلُّ المزايا
رسمتْ طريقَها بانسجام
وجنوبُ (موسى) يحتويهِ
وبقاعُ في النبضِ أقامْ
بالدمِّ الحُرِّ الزَكيِّ
(شمرانُ) يولدُ في الأنامْ
أقمارُنا شوقاً تفيضْ
والنصرُ يزهِرُ كلَّ عامْ
والروحُ تولَدُ في الجنانِ
ويطيبُ في عَدَنَ المقامْ
بدمائهم يحيا الجنوبُ
والنصرُ يولدُ من ركامْ
فالقمرُ في الأفْقِ تجلّى
يا (رافعاً) سيفَ الإمامْ
أمسى الطريقُ مقدّساً
“فاخلع نعالكَ في الخيام”…

 

شاهد أيضاً

الشريف: “لإبعاد ملفّ النزوح السوري عن أي مقاربة طائفية أو مذهبية” قال منسق “مجموعة العمل لطرابلس” الدكتور خلدون الشريف: “ندعو إلى إبعاد ملفّ النزوح السوري عن أي مقاربة طائفية أو مذهبية قد تتسبّب بأذى وشرخ في لبنان”. وكتب الشريف عبر منصة “اكس”: إنّ “ملفّ النزوح السوري‬ ملف وطنيٌ بإمتياز. أي مقاربة طائفية أو مذهبية تتسبب بأذى وشرخ وجروح نحن كلنا بغنى عنها”. ‏وأضاف الشريف: “ليبدأ العمل على تنظيم الوجود السوري وتحسين شروط المفاوضات في بروكسيل من خلال تأمين إجماع وطني في مجلس النواب وخارجه، بعيدًا من ادعاء انتصارات وإنجازات وهمية لهذا أو إثارة زوبعة لا تعطي النتيجة المتوخاة من ذاك”.

الشريف: “لإبعاد ملفّ النزوح السوري عن أي مقاربةطائفية أو مذهبية“ قال منسق “مجموعة العمل لطرابلس” …