علامة ، افرام ،البعريني، الخير ويحي: “ليحمل عيد الميلاد المجيد السلام والاستقرار ومعاني الخير والمحبة والأمل للبنان والخلاص لأهل غزة وفلسطين المحتلة”

عبدالله :”عسى العام الجديد ان يكون عام النزول الى الشارع والساحات واعلان العصيان المدني”

غملوش :”نهنئ بالاعياد وتمنى انتخاب رئيس جديد للجمهورية في أسرع وقت”

اعداد وتنسيق مدير التحرير المسؤول:
محمد خليل السباعي

توالت الكتابات والبيانات بمناسبة حلول عيد الميلاد المجيد ، من الشخصيات النيابية والنقابية، املين ان يحل في العام المقبل الخير والسلام والاستقرار للبنان والخلاص لأهل غزة وفلسطين

النائب فادي علامة

في هذا السياق، كتب رئيس لجنة شؤون الخارجية والمغتربين النائب ‎الدكتور فادي فخري علامة عبر منصة “إكس”: “لمناسبة ‎عيد الميلاد نتوجه بالتهنئة والتبريك للبنانيين عموماً ولابناء الطائفة المسيحية في ‎لبنان خصوصاً والعالم اجمع، آملين أن تفيض معاني الخير والمحبة والأمل والسلام التي يجسدها هذا اليوم المبارك وتنتصر على الحزن والألم المتزايد .. ميلاد مجيد”.

النائب نعمة افرام

 

افرام

بدوره كتب النائب نعمة افرام عبر منصة “اكس”: “‏أتمنّى في هذه السنة الجديدة، أنْ يكونَ عيد الميلاد شبيهًا بهذا المزود الذي سوف تَلِد فيه رؤية لبنان الجديد، الحافظة للتاريخ والقيم والتنوّع والتجرّد من جهة، والتطلّع الى المستقبل بالتطوّر والإبداع والدولة المدنيّة الحديثة من جهة أخرى، فنُعطي لقيصر ما لقيصر … وما لله لله…”.

النائب وليد البعريني

البعريني

بدوره كتب عضو “تكتل الاعتدال الوطني” النائب وليد البعريني ،عبر حسابه على منصة “إكس” مهنئا بالميلاد: “تسرق الحروب والمآسي من الأعياد فرحتها، وتحل الغصة بدلًا من البهجة والطمأنينة، ورغم ذلك يبقى الأمل بغد أفضل وبخلاص قريب. ولأننا محكومون بالأمل نتمنى للمسيحيين خصوصا واللبنانيين عموما ميلادا” مجيدا”، عسى الأيام المقبلة أن تحمل معها السلام والسكينة للبنان والعالم العربي أجمع”.

النائب احمد الخير

الخير

بدوره هنّأ عضو “تكتل الاعتدال الوطني” النائب أحمد الخير اللبنانيين عموماً والمسيحيين خصوصاً بحلول عيد الميلاد المجيد، بالقول: “أعياد مجيدة لكل اللبنانيين عامةً، وللأخوة أبناء الطوائف المسيحية في المنية والشمال وكل لبنان خاصةً، على أمل أن يحمل عيد الميلاد المجيد والعام الجديد السلام والاستقرار لوطننا لبنان، والخلاص لأهلنا الصابرين في قطاع غزة وفلسطين المحتلة”

النائب محمد يحي

يحيى

بدوره توجّه النائب محمد يحيى إلى اللبنانيين جميعًا بمناسبة الميلاد المجيد والعام الجديد، مباركًا وداعيًا الله “أن يُغيّر هذه الأحوال، وأن تنجلي معاناة أهلنا في غزة، التي لا تزال في مرمى الهمجيّة الصهيونية”. كما تمنى “لأهلنا في المناطق الجنوبية المحاذية لفلسطين السلامة، وتجاوز المصاعب التي يعيشون في ظلها”.

النقابي كاسترو عبدالله

عبدالله

بدوره تقدم رئيس “الاتحاد الوطني لنقابات العمال والمستخدمين” في لبنان، ( FENASOL ) النقابي كاسترو عبد الله، والمكتب التنفيذي للاتحاد الوطني بالتهنئة القلبية الحارة لعموم الشعب اللبناني وللاحبة والاخوة المسيحيين خصوصًا بحلول عيد الميلاد المجيدة وقرب حلول العام الجديد، اعاده الله على اللبنانيين عمومًا بالخير واليمن والبركات وبالخلاص من طبقة سياسية فاسدة ما زالت تعيث وتمعن نهبنا وافقارا” وتجويعا” للشعب اللبناني بسائر فئاته من موظفين وعمال وفلاحين وكادحين ومستخدمين ومياومين وسائقين عموميين ،من دون ان يرف لها جفن او ضمير او رادع اخلاقي او انساني يردعها هي وحيتان مال المصارف وسائر الكارتيلات عن ارتكابتهم بحق الشعب اللبناني ،وعسى العام الجديد ان يكون عام النزول الى الشارع والى الساحات مجددا” وعام اعلان العصيان المدني من اجل استرداد الاموال المنهوبة والافراج عن اموال المودعين في مصارف حيتان المال، وعام الخلاص منهم والزج بهم في السجون .”

السفير حسين غملوش

غملوش

بدوره تقدم السفير “العالمي للسلام”، حسين غملوش من اللبنانيين بأحر التهاني وأطيب التمنيات، بحلول عيدي الميلاد ورأس السنة، وقال في بيان صدر عنه : “تأتي الأعياد هذا العام وكرسي بعبدا شاغر، القطاع الصحي منهار، البنى التحتية متهالكة وقد ادت بالامس الى طوفان بيروت رغم صرف المليارات لتأهيلها كما قيل، القطاعات الانتاجية شبه متوقفة، والشعب يئن تحت ثقل أزمة اقتصادية واجتماعية خانقة، كل هذا ولا من يسمع ولا من يجيب”.

وتابع غملوش : “لكن رغم هذه الصورة القاتمة، يأتي خبر مجيء المغتربين بأعداد كبيرة الى لبنان لقضاء فترة الاعياد ليضفي الإيجابية على المشهد العام، فالمغتربون أثبتوا ويثبتون كما في كل مرة حبهم وتعلقهم ببلدهم، رغم الظروف كافة”.

واعتبر غملوش، :”ان الاعياد تأتي لتزرع الأمل في نفوسنا وتذكرنا بقيم المحبة والتسامح. ففي العيد، نستذكر أولئك الذين يواجهون الصعوبات والحاجة، فتتحرك فينا انسانيتنا التي تدفعنا الى مد يد العون لهم، لان العطاء والعناية بالاخرين جزء لا يتجزأ من قيمنا الانسانية”.

وقال غملوش : “في اللحظة التي نستعد فيها لاستقبال العام الجديد، تواجهنا الكثير من التحديات التي تتطلب منا الوحدة والتضافر والعمل المشترك لمواجهتها، فوحدتنا هي مصدر قوتنا وسبيلنا لتحقيق الاستقرار”،

واضاف غملوش:”ندعو الى اتخاذ خطوات جادة نحو تعزيز الوحدة الوطنية وتجاوز الخلافات السياسية بروح الحوار والتعاون، فيكون لنا رئيس جديد للجمهورية في أقرب وقت”.

واوضح غملوش: “نأمل من المسؤولين العمل بكل جهد لتحسين الاوضاع التي يعيشها المواطن، والسعي الدائم لتوفير فرص العمل وتحسين الظروف المعيشية وتعزيز القطاعات الحيوية وتطوير البنى التحتية وتحفيز الاستثمارات”.

وختم غملوش: “في هذه الظروف الصعبة، لنعمل على بناء الامل والعزيمة، ونجعل من هذا العام فرصة لتحقيق التغيير الايجابي والبناء على كل المستويات، فنشهد على ولادة طائر الفينيق من جديد”.