وداعاََ كوتش…!!

      

            

بالأخضر والأحمر كفناه..

وبأبيض الورد والرز ودعناه.. َمحمد عطوي لاعب برتبة شهيد للرياضة اللبنانية…
الكابتن ضحية للسلاح المتفلت مع غياب الدولة وأجهزتها…
اللاعب الخلوق صاحب الرقم عشرة جثة تحت التراب في بلد المزارع… في دولة يغيب فيها القانون…
رحل الكابتن محمد عطوي شهيداََ مظلوماََ
تعددت الصفات لكن النتيجة واحدة…
رحل الكابتن ليس بضربة شمس بل برصاصات طائشة للفلتان في مزرعة من مزارع البلد..
كابتن عطوي تركت بصمات متميزة في الملاعب فكنت قائداََ مميزاََ وخلوقاََ للرياضة اللبنانية التي ترتدي اليوم حزن الفراق…
الرحمة والمغفرة لك وألهم أهلك وأحبتك الصبر والسلوان…
علي منير مزنر

شاهد أيضاً

تحدث خلال ترأسه قداساً لكاريتاس في زغرتا

سويف: “نعيش خيبات أمل على مستوى الوطن ولبنان، والشعب اللبناني خائف من الغد والضياع، وشبابنا …