من طرائفِ الأديبِ السّوريّ عاصم الجُندي

حسن عليّ شرارة

زار وفدٌ بُلغاريّ دمشقَ وكنت أعملُ مُترجِمًا في وزارةِ الإعلامِ واتّفقتُ مع الوفدِ على زيارةِ مَعالمِ المدينةِ، ولم أنتبه لذكرى الإسراءِ والمعراجِ، فاصطحبتُهم صبيحةَ يومِ الموعدِ للقيامِ بالجولةِ؛ فوجدتُ المراكزَ المنشودةَ مقفلةً، فسألوني ما سببُ الإقفالِ، وأعياني ترجمةُ كلمةِ (الإسراء والمعراج)، فقلتُ لهمْ: اليومَ ذِكرى صعودِ أوّلِ رائدِ فضاءٍ عربيٍّ إلى السّماءِ.
كلّ عامٍ أنتم بخيرٍ بمناسبةِ الإسراءِ والمعراجِ

شاهد أيضاً

في ظلال طوفان الأقصى “68”

في ذكرى النكبة شواهد البقاء ودلائل الزوال بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي لم تعد ذكرى …