كشف سر كسر العصا فوق نعش الملكة اليزابيث، والطقوس الماسونية واصول الملكة اليزابيث، هل هي اسلامية.

بقلم ناجي امهز

منذ ان ظهر في كنيسة جورج الخامس في قصر “وندسور”، مساء الاثنين، مشهد كسر العصا فوق نعش الملكة اليزابيث، حتى انتشرت التساؤلات عن سر هذا الفعل، وقد نالني نصيب من الذين سالوني عن برتكول هذا الامر، او ما هو طقسه وطقوسه وتفسيره.
وانا الآن في تمام الساعة 12 من يوم الثلاثاء 20 – 9 – 2022 ابين للعالم احد هذه الاسرار المتبعة ورمزيتها، وخاصة ان التكهنات كثيرة حول الملكة واصل الملكة وتاريخ الملكة.
لذلك كل ما تسمعونه بعد هذا التوقيت هو ليس الا نقلا لما اكتبه او ابينه، كما جرت العادة، لذلك اوثق التاريخ والوقت وانشر على الفيس بوك، للتاكيد، وحتى اليوتيوب، بحال بحث احدهم، كي يعرف لان كل ما يقال منذ عام 2009 هو تقريبا من اسرار كشفها ناجي امهز، لكنهم اضافوا اليها الكثير من القصص والاخبار والفذلكات.
لن اطيل عليكم كثيرا فالكلام في هذه الامور محدود ومحدد،
نشرت الصحف العالمية: ان التقليد الذي حصل في الكنيسة يعرف باسم “كسر العصا”، وهو إشارة رمزية على نهاية خدمة كبير أمناء البلاط الملكي، وبعد كسر العصا وانتهاء خدمة اللورد الحالي سيعين الملك تشارلز حسب الأصول لورداً جديداً خاصاً به وسيحصل على عصا جديدة في المنصب.
نعم هذا الامر صحيح لكن اساس هذا الطقس هو من خلال الطقوس الماسونية المتبعة حسب الطقس الايكوسي:
فقد اقر في المجمع الماسوني عام 1717 ان عدد الدرجات الماسون هي 33 درجة، ورقما 33 يرمز الى رؤيا يوحنا 666 ليس كما يشاع انها ترمز الى عمر يسوع الناصري، رقم 3 ضرب 3 = 9 ورقم تسعة هو تجسيد معاكس لرقم 6 ورقم 6 مكرر في علامة 3 يعطينا 666 اصافة، وهذا الرقم هو رمز شعار جوجل المعتمد:
الخلاصة ان رقم 33: مهما فعلت فيه يعطيك النتيجة 666 وهو يرمز الى الماء، اي ان الماء باي قالب وضعته سياخذ الشكل لكن لن يتغير التركيب الكيميائي للماء، وهي اشارة انه مهما تغيرت الظروف والاشخاص والصفات يبقى الهدف واحدا، هو الوصول الى رقم 666.

اضافة ان شعار الجميل gmail هو يرمز الى هدهد سليمان الحكيم (النبي سليمان الحكيم) الذي ارسل مع رسالة الى ملكة سبأ
حتى عام انطلاقة جوجل 1998 هي لها رمزيتها 8 + 9 + 9 + 1 = 27 وهذا الرقم 7 + 2 = 9، ويمكنك ان تضيف 1998 الواحد الى صمانية ويصبح لديك 3 تسعات 999، هل تصدق انه لا يوجد تاريخا يجمع هذا الرقم الا هذا التاريخ بصورته. فقد بحث المؤسسين وانتظروا هذا التاريخ تحديدا

هل تصدق ان عدد موظفي جوجل يجب ان يبقى دائما محدد بهذا التاريخ لا يزيد ولا ينقص وهو رقم تسعة: 139995 5 + 9 + 9 + 9 + 3 + 1 = 36 (6 + 3 = 9) هذا الرقم هو عدد موظفي جوجل عام 21، اجمع هذه الارقام واجمع منذ ان تاسست الشكرة حتى اليوم عن عدد الموظفين باكبر شركة عرفتها البشرية، والتي هي اكبر من الدول مجتمعة. ربما الامر صدفة لا علينا.
لن نغوص في هذا الامر لان سنصل الى مكان قد تصبحون خارج الزمن.
نعود الى سر كسر العصا، ومقولة ان التقليد الذي حصل في الكنيسة يعرف باسم “كسر العصا”، وهو إشارة رمزية على نهاية خدمة كبير أمناء البلاط الملكي
نعم فان ترتيب كبير امناء البلاط الملكي في القصر هو الدرجة الثالثة. يعني الملكة الدرجة الاولى، العائلة الدرجة الثانية، كبير الامناء الدرجة الثالثة في القصر.
وبما انه ارفع درجة ماسونية حسب الطقس الايكوسي هي 33 فانها تكون لارفع منصب
وبما ان الدرجة 32 تعود الى العائلة
والدرجة 31 تعود الى الدرجة 31 يرمز لها كبير امناء البلاط، وشعار هذه الدرجة هو العصا، والتي ترمز الى عصا موسى، وكسر العصا هو انتهاء دوره، وهناك مترتبات كثير تتعلق باسرار الملكة وحياتها، لذلك كبير امناء البلاط، بعد وفاة الملكة او الملك، يصبح له وضع خاص.
اذا العصا في الدرجة الماسونية هي ترمز الى الدرجة 31 وهي درجة يهودية، والعصا فيها ترمز الى عصا موسى، لذلك عندما تشاهدون اي شخصية رسمية ترتدي الزي الرسمي وتحمل عصا في يدها هي تشير الى الدرجة 31.
وسبب ان الدرجة 31 هي ترمز لليهودية كونها الديانة الاقدم
والدرجة 32 ترمز الى المسيحية كونها ديانة تلت اليهودية
والدرجة 33 ترمز الى الديانة الاسلامية، نعم ان ارفع درجة في الماسونية لها رموز اسلامية.
وبما ان الدرجة 33 هي لها رموز اسلامية، وقد عممت بريطانيا وهي البلد الحاضن مثل الام للماسونية، هذه الطقوس على العالم، وبما ان العائلة الحاكمة في لندن تتحدث بالرموز الماسونية، وبما ان الرموز لارفع درجة هي اسلامية، اعتقد البعض ان العائلة الحاكمة اصولها اسلامية.
وللاسف هناك علماء وفقها ومؤرخين وقعوا في هذا الخطا، وصرح ان الملكة يعود اصلها لرسول الاسلام، للاسف،
هذه بعض الاسرار ضمن الحدود المحدودة
والسلام ناجي امهز #

شاهد أيضاً

يمق زار مركز “الجماعة الإسلامية” في مدينة طرابلس معزيا” باستشهاد عنصريها

زار رئيس مجلس بلدية مدينة طرابلس الدكتور رياض يمق، مركز الجماعة الإسلامية في طرابلس، مُعزياً …