*قديم حديث… صناعة هولييود… السادات … زلينسكي

د . ثروت عمارة

#الأول.. حاول أن يكون ممثل و فشل في شبابه..
#الثاني.. نجح و أصبح ممثل هزلي…
الأول.. السادات عبر و حطم خط بارليف و قطع يد اسرائيل.. و وقف في يوم ١٦ اكتوبر في مجلس الشعب و قال ان مصر أصبح لها درع و سيف و نسي ان يقول ان هذا الدرع و السيف من الاتحاد السوفيتي…
#ترك الاتحاد السوفيتي و كتب نحن نثق في نيكسون و أصبح نجم هوليود و أشيك رجل بالعالم و شبهت اسرائيل زيارته لها بخروج موسى ببني اسرائيل …
و وصفت الصحف الأمريكية هذة الزيارة بهبوط اول انسان على سطح القمر…و كان سعيد و منتشي…
#بعدما اخذت أمريكا منه كل شئ.. كل أوراقه و فككت كل تضامن في الأمة العربية… و جري خلفها في حروبها ضد السوفيت في أفغانستان… تركته يسقط سقوط مدوي في مشهد تراجيدي.. لن يمحى…
#قال مراسل مجلة الباري ماتش الفرنسية يوم تشييع جنازة السادات.. كل مقاهي القاهرة مفتوحة و ام كلثوم تغني و الحياة عادية جدا… كأن المصريين نسوا ان رئيسهم مات..
#الثاني الحديث…
زلينسكي شبيه القديم… استغلته أمريكا و أيضا ضد روسيا.. نسي نفسه و بلده و جغرافيتها… و توهم العزة في أمريكا و أوروبا…. و النتيجة واضحة… بيادق تقوم بدورها و تموت في لعبة كبرى….
#الاثنين منوا أنفسهم و شعوبهم بالسمن و العسل… الغربي….أين هذا السمن و العسل.. هل وجدناه هنا أو وجده الاؤكران؟؟؟ ….
#وقف السادات في آخر أيامه وحيدا و ابتعدت عنه كاميرات هوليوود.. و الآن زلينسكي.. عندما سألوا بايدن.. أول أمس.. هل ستقابل زلينسكي ؟؟؟ رد بوضوح.. لا…. شئ متوقع….
#نظرية امتصاص السكر من العلكة او اللبان الأمريكية…. و التخلص منها…