خطف الطفل المغربي ريان قلوب الملايين في الوطن العربي والعالم وتابع الجميع عملية إنقاذه لحظة بلحظة حتّى انتهت قصّته بمأساة كبيرة.
وقال ديفيد وجيه في حديثه لـ”اليوم السابع“: “تعذّب الطفل ريان كثيراً في تلك الحفرة. وكنت أصلّي كي تنتهي قصّته بخير… هذا التمثال صممته بكل حب وشغف وفي الوقت عينه بحزنٍ كبير.”
وأضاف:” إنّها المرّة الأولى التي أُنهي فيها تمثالاً في خلال يومٍ واحد فقط وكنتُ أتمنى لو خرج من البئر حيّاً مع انتهائه.”
وتابع: “بعد الإنتهاء من التمثال، أضفتُ التاج الملائكي الذي يرمز لطفولة ريان البريئة ملاك الوطن العربي. وقد صمم هذا التمثال تخليداً لذكرى ريان الذي يستحق أن يبقى في القلب والوجدان.”