الشاعر سليمان جمعة
جاري الشحرور،
بشر اليوم بالصباح على دفعات ثلاث،
استغربت الامر،
نظرت من نافذتي فلم اره مع شحرورته السمراء؛
كانت لوحدها تكرج على حشيش المرجة ،
فعرفت ان القلق قد أشرق عليه،
كما الصباح
صفقت …
فطارت عائدة اليه ..
سمع تصفيق جناحيها…
اعلن كرته الشجية ..
كم كانت جميلة!
كم!