حسن أحمد خليل، تجمع استعادة الدولة
هناك تطورات جدية في المنطقة. تركيز اميركا على بحر الصين. دخول روسيا المنطقة على غير نمط الاتحاد السوفياتي السابق.
شبه حسم في العودة للاتفاق النووي الإيراني براغماتية ملفتة في المواقف السياسية الخليجية، والعلاقة مع سوريا، واعطائها دور جديد في لبنان كونها الاكثر معرفة به، وخبرة مع العصابة التي اعجزت المجتمع الدولي.
لذلك ستزايد الأطراف “الحليفة”. وستتزلف الأطراف المنافقة، وتعود خطابات الدجل. وكما نبت عشرات الخبراء الماليين والاقتصاديين يروجون هن استقرار سعر الصرف وحكمة حاكم البنك المركزي، والمؤامرة على القطاع المصرفي، سينبت الان خبراء في الامور الاستراتيجية تروج للزعماء المنافقين، وعن حلفهم التاريخي مع المحور الجديد.
السؤال. معقول الشعب اللبناني ما زال لا يرى الحقيقة؟