دع الصمت!

ترجمة احمد جدير الهندي،الباحث في جامعة معدن الثقافة الإسلامية.

اولا، جاءوا لهجوم الشيوعيين
ولم أتحدث شيئا
لأنني لم أكن شيوعيا

ثم جاءوا باحثين عن العمال
من جديد،لم أتحرك شفتي
لأنني لم أكن عاملا

ثم اضطهدواا اليهود
كذاك،فلم اتكلم شيئا بصراحة
لأنني، حقا لست يهوديا

وفي النهاية
جاءوا نحو جسدي
اذن، لم يبق أحد يتحث نيابة عني

شاهد أيضاً

المرتضى من طرابلس: لبنان ليس سوى أيقونة جرح لا يكف عن نزيف ولا يتعب من صمود ولا يسعى إلا الى انتصار

رأى وزير الثقافة القاضي محمد وسام المرتضى أن “التحدي الحضاري الأكبر يكمن في قدرة الإنسان …