✍بقلم الشاعر كمال شعيتلي
لمّا اليهودي بالحقد غزّة ضرب
ردّ المقاوم صدّ حقدو وما هرب
لكن بثاني مَيل ببيوت الجرب
وجه العمالة عالنعش غنّى طرب
وكاس التواطئ ياعرب عم ينشرب
بقصور فيها العهر بجرار وقِرب
لكن دروب الحقّ مهما تنورب
ما بتقدروا ع
صمودنا لولا العرب
نحنا سقينا بدمّنا ارض الجنوب
وعيون غزّة شمس مالت عالغروب
والعار ثوب وتاج حكّام الجرّب