لوحة فنية تُصور “كوزيت” وهي إحدى شخصيات رواية البؤساء ، رُسمت بواسطة إيميلي بايارد ، عام 1862م ..

اشتهرت هذه اللوحة حتى أصبحت أيقونة لرواية فيكتور هيجو البؤساء ، وسر قوتها هو حجم المكنسة الهائل الذي يفوق قامة الطفلة كوزيت !
وكأن الرسام يقول : ” إن من الجرم أن يحمل المكنسة كائن يبلغ طوله نصف طولها ! “.
لقد لخّص كل ما أراد فيكتور هيجو قوله بخصوص إنتهاك الأطفال في لوحة واحدة .
وهنا اقول انَ مثلها الالاف تعاني في مجتمعاتنا ويتاجر بهم بمختلف الاشكال فمتى يسلط الضوء عليهم وترفع المعانات عنهم. …!!!!

شاهد أيضاً

الفنان الفلسطيني سانت ليفانت يكشف عن أغنيته “قلبي ماني ناسي”

سانت ليفانت يقدم “قلبي ماني ناسي” بأسلوب موسيقي متنوع ومعقد رسالة عميقة ومؤثرة من خلال …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *