بواقعية وبقليل من الصبر والمقاومة..

___كتب /سعيد فارس السعيد :

اتفاقيات كامب ديفيد هي اول خطوة لمحاولات إنهاء القضية الفلسطينية والحفاظ على الكيان الصهيوني ..
وتبعها بعد ذلك اتفاقيات الاستسلام والخنوع والتطبيع مع العدو الصهيوني ..

لذلك فلا حل للقضية الفلسطينية وانهاء الارهاب الصهيوأمريكي بالمنطقة إلا باستمرار المقاومة الشعبية المسلحة في فلسطين وبآن واحد تعزيز القدرات و القوة العسكرية في سورية ولبنان .

والعمل على ابقاء المقاومة اللبنانية قوية وبكامل الجهوزية والحفاظ على هيبتها وجمهورها ..

أما الكيان الصهيوني الإرهابي العنصري فهو الى التفكيك والزوال كدولة وكتجمع بشري لليهود الصهاينة الذين سوف يتسارعون للعودةمن حيث جاؤوا من مختلف انحاء العالم .

إن أنظمة الحكم لتنظيمات وحركات الاخوان المسلمين في جسد الأمة هي نواة السرطان الخبيث بجسد الأمة ومجتمعات الأمة ..

فحركات وتنظيمات الاخونج هي التي انتجت وصنعت وتنتج كل المجموعات والخلايا الارهابية داخل الأمة وفي كل ارجاء العالم .

وكل من تعاون او يتعاون مع انظمة الحكم الاخوانية او مع تنظيمات وحركات الاخوان المسلمين فهو يسير بالاتجاه الخاطئ.

حمى الله ايران وسورية ولبنان والعراق واليمن وكل الامة من هذه التنظيمات الارهابية التي تخدم المخططات والمشاريع الصهيوأمريكية .

شاهد أيضاً

دار الفتوى في طرابلس والشمال ووزارة البيئة، تنظّم بالتعاون مع بلدية طرابلس ونقابتي المهندسين والأطباء في الشمال، مؤتمراً بعنوان “الواقع البيئي لطرابلس بين الحاضر والمرتجى في ميزان العلم

كلمات لكل من: ياسين، يمق، صافي، فتفت، إمام أشادت بأهمية التعاون بين الدولة اللبنانية والمجتمع …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *