رلى مذبوح
كأنَّهُ شوق .. !!!
كأنه انسيابُ مطرٍ لذيذٍ
على تجاعيد غربتي ….
كأنه رائحةُ قهوتي
وتثاؤب المدنِ في زمني ..
وعزف ابتساماتٍ على قيثارة كأسي ..!!
في حانةٍ بيروتية …!!
كأنه حنيني
الى خطواتك
تغتالُ وحدتي ، وتختالُ قصائدَ
تدغدغ منابر صمتي ..!!!
… كأنه شوقي إليك …