أ. د. درية فرحات
خاويةَ اليدينِ عادَتْ، تجرُّ خيبةَ طفولةٍ،
تحطّمَتْ أمامَ قساوةِ أبٍ، تلحّفَ في زاويةِ معبدٍ يقدّمُ قرابينَ دعائِه إلى السماءِ.
أ. د. درية فرحات
خاويةَ اليدينِ عادَتْ، تجرُّ خيبةَ طفولةٍ،
تحطّمَتْ أمامَ قساوةِ أبٍ، تلحّفَ في زاويةِ معبدٍ يقدّمُ قرابينَ دعائِه إلى السماءِ.
بدور القاسمي: لسنا مجرد ممثلين لدولنا ولكننا مسؤولون عن قصة إنسانية مشتركة ● عمدة مدينة …