🏆اقرأ وطور ذاتك معلومات بغاية الأهمية🏆

إعداد زهراء 🌹

1- كثيرون لا تربطنا بهم علاقة شخصية لكن ارواحنا تعتاد وجودهم فتحبهم و تحترمهم .

2- الجروح ليست سوى هدايا من أشخاص لديهم ذوق سيء للغاية .

3- عندما تبكينا أقل الكلمات فهذا يعني أننا إما أن نكون في أقصى حالات الوجع أو في أشد أوقات الحاجة .

4- احسن الظن بالناس كأنهم كلهم خير و اعتمد على نفسك كأنه لا خير في الناس .

5- وحدها الحياة التي يحياها المرء من أجل الآخرين هي حياة ذات قيمة .

6- إذا أخطأ شخص بكلام لا يليق بك فلا تحزن بل ابتسم لأنه قد وفر عليك عناء اكتشاف شخصيته.

7- من يتجاهلك و يتكبر عليك لا تنفعل من أجله و استخدم القاعدة المكتوبة على مرايا السيارات : الأشياء التي تشاهدها أصغر مما تبدو عليه في الواقع .

8- عندمـا تؤلمك ذكرى هذا لا يعني أنك تتألم و حسب بل يعني أنك حينما أحببت أحببت بصدق .

9- المقدرة ممكن أن توصلك إلى القمة لكن الأخلاق وحدها تبقيك هناك .

10- أشد الألم حين لا تستطيع الإفصاح عن أسبابه و تكتفي بقول : أشعر بالضيق و لا أعلم رغم أنك تعلم يقيناً ما السبب و لكنه لا يحكى و لا يبكى .

11- لا يوجد في العالم من هو مخطئ دائما حتى الساعة المتوقفة تكون على حق مرتين في اليوم .

12- القدر يجعل من قد لا تتوقع مصافحته أقرب الناس إليك احترم الجميع فلا تدري المستقبل بمن يجمعك .

13- أكثر ما قد يؤلمنا هي تلك الأشياء التي ندرك حقيقتها بعد فوات أوانها .

14- في بعض الأحيان تكون نوايانا أنقى من قطرات الندى لكن تتلوث بظنون الاخرين .

15- فكرة واحدة تكتشفها في كتاب واحد يمكن أن تغير الطريقة التي ترى بها العالم .

16- لا تعاشر اشخاصا لا تجد نفسك فيهم تتصنع شخصياتهم لتكون مثلهم فتكون معدوم الوجود كن أنت أينما كنت .

17- عندما تتذوق الصعوبات في حياتك سيصبح عقلك​ اكبر من عمرك بكثير فكل اذى هو مستوى جديد من ​النضج .

18- إذا طعنك احد بخناجر لسانه لا تطعنه بنفس الخناجر ما دام بإمكانك قتله بسيف ابتسامتك .

19- لا تنتظر لطفا من أحد​ تعلم أن العطاء والإحسان تعامل وليس تبادل​ .

​20- المشكلة ليست في قليل العقل فحسب و إنما في قليل العقل المتيقن من عظمة عقله .

🌺يسعد قلوبكم بكل الخير والسعاده 🌺
🌺مساء الخير على الجميع 🌺

شاهد أيضاً

يمق زار مركز “الجماعة الإسلامية” في مدينة طرابلس معزيا” باستشهاد عنصريها

زار رئيس مجلس بلدية مدينة طرابلس الدكتور رياض يمق، مركز الجماعة الإسلامية في طرابلس، مُعزياً …