شدد الأمين العام لحركة “الأمة” الشيخ عبد الله جبري وإمام مسجد الغفران في صيدا الشيخ حسام العيلاني خلال لقاء، على أن “المقاومة هي الدرع الحصينة للبنان، ولولاها لكان العدو الإسرائيلي بدأ باستخراج النفط من حقل كاريش”.
وركزا على “الدور البارز الذي يلعبه محور المقاومة في مواجهة التحديات الكبرى، وكما أثبتت المقاومة في فلسطين أن الشعب الفلسطيني يبتكر أشكالاً جديدة لمواجهة عدو الله والدين والشعوب، فكل يوم سينتج أدوات جديدة وأسلوباً جديداً للمواجهة”.