سهيل عثمان سهيل
ماذا أقول عنكِ يا اُماهْ؟!
سأسرعُ في مقولاتي
وفي قولي لكِ عُذراً
سيُرسم في عِباراتي
فلن أبلَغ حقوقكِ
في كتاباتي
ومهما تبلغُ الطاعات
فقد قصرتُ طاعاتي
فيا نوراً يُضيءُ
دَرَب مِرآتي
ويا جناتٌ تُطفيء
نار آهاتي
وتُسقِ مُهجتي وِدّاً
وطيفاً من طموحاتي
بدونكِ لا أرى شيئاً
تحقق في مهماتي..
غلاكِ يفوق هذا الكون
وعلمٌ في اختراعاتي
فإني وحيدكِ المُفرد
فلذة كبدكِ بشقيقتيَّ
ولا لن أقصدُ الأحلام
بعيداً عنكِ يا ذاتي.
https://www.facebook.com/100016196640917/posts/613884085828141/?app=fbl
#سهيل_عثمان_سهيل
²0²0/³/²1م مارس