مقالات و رأي

يا الله احفظ لبنان من أعدائه في الداخل والخارج

شبلي بوعاصي / اوستراليا / الكلاب في الولايات المتحدة الأميركية وأوروبا وأوستراليا وغيرها من الدول تحضى بفنادق خمس نجوم وبأفضل الخدمات و الرعاية وإلا هتمام ، حيث هذه الفنادق المخصصة للكلاب تتمتع بغرف وأجنحة مميزة وفاخرة ومقابل الاستضافة اوالمنامة لكل ليلة تبلغ كلفتها مئة دولار أميركي . وهذه الفنادق : …

أكمل القراءة »

من دفتر الوطن مفتاح الروح الروسية

حسن م. يوسف قبل أن أسافر إلى روسيا لأول مرة قبل نصف قرن ونيف أوصاني أحد الأصدقاء أن أحضر له مفتاح الروح الروسية في زجاجة. يومها ضحكت، ولم يكن يجدر بي أن أفعل، فروح روسيا، كما تبين لي لاحقاً، لا تعبأ في زجاجات. بل تكمن في أدب وفكر وفن العباقرة …

أكمل القراءة »

من يقف وراء خطاب مقتدى الصدر ودعوته أنصاره للإنسحاب؟

د. جواد الهنداوي “تُقاس الامور بخواتيمها”، وعلى ضوء هذا المقولة، لايمكن للمرء الاّ أنْ يُثني ويُبارك خطاب السيد مقتدىالصدر، بتاريخ ٢٠٢٢/٨/٣٠ ، والذي جاء ضمن مؤتمر صحفي. خطاب دعا فيه أنصاره الى الانسحاب من المنطقة الخضراء وانهاء التظاهرات والاعتصام امام مجلس النواب، وأمهلهم ستين دقيقة لتنفيذ توجيهاته. خطاب ومواقف انهت …

أكمل القراءة »

نظرية المقاومة في مقابل نظرية المؤامرة إلى أين؟

الدكتور حسام الدين خلاصي | كاتب وباحث سوري في منطقتنا العربية الملتهبة دائما ، هناك رواج مستمر لنظريتي المؤامرة والمقاومة ، وهناك من يرفض وهناك من يقبل بوجود هاتين النظريتين . ولكن كل الأحداث التي تجري في منطقتنا شئنا أم أبينا تدور في فلك محورين °محور تبنى نظرية المقاومة °ومحور …

أكمل القراءة »

إسرائيل المؤقته تنتظر الحرب ولبنان ينتظر هوكشتاين…ووقت المقاومة ضاق!

  بقلم// جهاد أيوب تعتقد غالبية الزمر الحاكمة في لبنان، وخطباء الأحد وبعض الجمعة، وأركان الدولة المنحلة المترهلة، والحكومة الفالصو أن الوسيط الإسرائيلي الأميركي هوكشتاين غير النزيه يعيرهم الإهتمام، ويهتم لثرثراتهم مهما كانت حادة ضد المقاومة، ويباركهم في وطن شعوبه لا تتحد، ويأملون منه الزيارة السريعة ليطبطب على خواطرهم وصداقاتهم …

أكمل القراءة »

العراق مَن يقلب الطاولة ومَن يلعب على حافة الهاوية؟اعداد

ناصر قنديل – عند الحديث عن حدث بحجم ما يجري في العراق ويشكل السيد مقتدى الصدر عنوانه، ثمة حقائق يجب تسجيلها قبل الدخول في نقاش الحدث منعاً لاعتبار النقاش إنكاراً لها، أو تجاهلاً لتأثيرها، من جهة، ومن جهة موازية تسهيلاً للبناء عليها حيث يمكن البناء. أولى هذه الحقائق أن السيد مقتدى الصدر جمع رصيداً معنوياً كبيراً من تاريخ والده السيد محمد صادق الصدر ووالد زوجته وعمه السيد محمد باقر الصدر، ولكونه الوريث الوحيد برابطة الدم للعائلة الواسعة النفوذ في الحياة العامة للعراق، الذي يتصدّى للمسؤولية القيادية في ممارسة السياسة، وثانية هذه الحقائق، أن الصدر كسب رصيداً مؤسسياً من تأسيس والده مؤسسات اجتماعية ترتبط بها نسبة كبيرة من العائلات الفقيرة في العراق، وتولى هو إدارتها مبكراً، وثالثة هذه الحقائق أن الصدر بنى رصيده الخاص من مواقفه التي تمايزت عن سائر القيادات الشيعية من الاحتلال الأميركي بصورة مبكرة ودعوته لمقاومة الاحتلال، بينما كان الآخرون يعتبرون الغزو الأميركي خلاص الضرورة للعراق من نظام الرئيس صدام حسين، وأتاح له ذلك كسب تأييد نخب وطنية متعدّدة على الصعيد الطائفي والمناطقي وتعاطف بعض الشرائح السياسية التي كانت توالي النظام السابق، وكانت معارك الفلوجة مع الاحتلال الأميركي مناسبة لتظهير هذه المكانة، ورابعة هذه الحقائق أن الصدر استطاع رغم ما يُتهم به من عشوائية إثبات قدرته على تنظيم شارع شديد الحيوية والتنظيم والطاعة، كما تظهر قدرته على استخدام الشارع، وعلى الفوز بعدد من المقاعد النيابية لمرشحيه بصورة تفوق كثيراً مجموع الأصوات التي يجمعها هؤلاء المرشحون مقارنة باللوائح المنافسة. –  خامسة هذه الحقائق فهي أن الصدر المسكون بجموح السعي للزعامة جعل من خلافه مع رئيس الحكومة الأسبق نور المالكي ووريث حزب الدعوة الذي يراه الصدر ميراثاً خالصاً لوالده وعمه، محركاً لمواقفه وسياساته، فابتعد عن العلاقة الطيبة التي جمعته بالقيادة الإيرانيّة تحت تأثير هذا الاعتبار، وانفتح على علاقات لا سقوف لها مع دول الخليج، وصولاً لتمثيل جناح سياسي شيعي لها بمواجهة إيران وقوى المقاومة. انطلاقاً من هذا الاعتبار، قبل ان تتحول الخصومة مع إيران، والصداقة مع الخليج، الى ثوابت بذاتها تحكم مواقفه وتتحكم بها، وصولاً الى تماهيه مع الثورة التشرينية التي قادها الأميركيون، والى تبني شارعه لهتافات عدائية لإيران تترجم هذا التماهي، وموقف مائع من الاحتلال الأميركي، موقف ملتبس من قوى المقاومة بوجه الاحتلال ومستقبل سلاحها، وصولاً لارتكابهم أخطاء قاتلة بمواقف معادية للحشد الشعبي، وتصرفات لا يقبل بها أي عراقي حر مثل إحراق صور الشهداء، وعلى رأسهم الشهيدان القائدين قاسم سليماني وأبو مهدي المهندس. – صحيح أنها ليست المرة الأولى التي يعلن فيها الصدر اعتزاله، وقد كرّر الاعتزال عدة مرات وتراجع عنه، وكان الاعتزال كما هذه المرة ورقة تفاوضية طلبا لدعوات التراجع عنه بمقابل ثمن سياسي يزيد من رصيده، لكن الوضع هذه المرة يختلف بكثير من العناصر، أهمها أن المرجع السيد كاظم الحائري، الذي كان يمثل الغطاء الديني للصدر، قد أعلن تخلّيه عن المرجعية الدينية، مرفقا هذا التخلي بنقد لاذع للصدر، وتصدّيه للقيادة، ودعا مؤيديه ومقلديه إلى اتباع قيادة الإمام علي الخامنئي، بغياب مرجعية تقليد بديلة يمكن للصدر، الذي لا يملك ما يؤهله لإعلان نفسه مرجعاً، دعوة مؤيديه لاتباعها، ما يعني فقدان الغطاء الديني الذي بدونه لا تكتمل عناصر المسؤولية القيادية لموقع يتحرك تحت العنوان الديني. وثاني هذه العناصر الجديدة هي أن الصدر يعتزل هذه المرة، في معركة أبعد من تسجيل النقاط، أقرب لمعركة كسر عظم، بمعادلة ربح كامل وخسارة كاملة، بهدف رمي قفاز المواجهة مع الشارع بوجه خصومه، وبوجه المحكمة الاتحادية طلباً لإصدارها قرار حل المجلس النيابي. –  مشكلة الصدر انه يفعل ذلك في ظرف عراقي وإقليمي ودولي استثنائي، ليس فيه مكان للعبة قلب الطاولة، ولا للعبة حافة الهاوية، في المنطقة ترقب وتريث عشية التوصل لتفاهمات دولية وإقليمية كبرى، ليس فيها مكان لخوض معارك كسر العظم التي يحاول الصدر جرّ حلفائه لخوضها بوجه إيران وحلفاء إيران، وحكام الخليج الذين ينتظر الصدر منهم الاستثمار على معركته لتصفية حساباتهم مع إيران، ودعوة الأميركيين لفعل ذلك، يدخلون حواراً مع إيران، اسوة بما يفعله الأميركيون، وليس في الداخل العراقي من يشارك الصدر الرغبة بمعركة كسر عظم مع إيران، ورغبة من يعتقد الصدر أنهم حلفاؤه في الداخل والخارج تقف عند حدود تسجيل نقاط على حلفاء إيران توخياً لتسوية بشروط أفضل، بينما يستشعرون أن الصدر يورطهم في معركة لا سقف لها، يخرج منها رابحاً وحيداً يفرض عليهم شروطه بعدها، ولعل طريقة تصرف رئيس الحكومة مصطفى الكاظمي، الذي لا يحظى بدعم الإطار التنسيقي المستهدف الأول من حركة الصدر، خير تعبير عن خلاصة هذه المواقف الداخلية والخارجية التي لا ترغب بمجاراة الصدر في ما تعتقده معركة عبثية تتجاوز حدود الممكن والمسموح. – في حديث مع أحد الساسة العراقيين المخضرمين، حول الأحداث الجارية، قال إن معركة الصدر اليوم تشبه معركة العماد ميشال عون عام 1990، عشية انطلاق مؤتمر مدريد وحرب الخليج، ومناخات التسوية السورية الأميركية يومها، ورفض عون لدعوات الحوار والانضمام للعملية الدستورية الناشئة عن اتفاق الطائف.

أكمل القراءة »

بين بغداد وبيروت حبل صهيوني أميركي متين ستقطعه المقاومة؟

  د . أسماعيل النجار كَم حذرنا من الفتنة في العراق وكم تحدث القادة الشرفاء عن مؤامرة تُحاك في الخفاء لإشعال حرب شيعية شيعية مقتدى الصدر بطلها وأداتها الأكبر والأخطر، إيدي كوهين يراقب ما يجري في العراق وبالأمس صَرَّحَ بأنه سعيد جداً لما يحصل وقال لقد طال أنتظاره لهذا المشهد …

أكمل القراءة »

جريصاتي يؤكد: عون إلى الرابية في 31 تشرين.. ولا حكومة بديلة

جوزفين ديب  بين بقائه في القصر الجمهوري أو إمكانية أن يشكّل حكومة انتقالية أو غيرها من أشكال الحكومات الموازية لحكومة نجيب ميقاتي الحالية، يكثر الكلام عن خطوة رئيس الجمهورية ميشال عون بعد انتهاء ولايته الرئاسية في 31 تشرين الأوّل المقبل. مستشاره الدستوري سليم جريصاتي يؤكد عند كلّ طلعة شمس أنّه …

أكمل القراءة »

وشوشات ( 2 ) ٠٠٠

بقلم المهندس عدنان خليفة  الكورونا ٠٠ وما ادراك ما الكورونا ٠٠٠٠ ولم ندري بعد أهي التي وقعت علينا ام نحن من وقع عليها ٠٠٠ وكنا كما يقال ضحية بعض القوارض ٠٠ مع كل هذا التحول والتحور في العوارض !!.. وتجربتي الأخيرة معها ومنذ شهرين ٠٠ كانت رشحاً ٠٠ ثم تحولت …

أكمل القراءة »

ردٌّ من القاضية عون على نائبة “القوّات”: يا ريت بتساعدينا

غرّدت القاضية غادة عون على حسابها عبر تويتر كاتبة: “ردًا على سؤال النائبة غادة أيوب أين وصلت في ملف مكتف اوضح, أنا ادعيت على الشركة واصحابها بجرم تبييض الأموال لهم حول 4 مليار دولار إلى الخارج دون معرفة مصدر الاموال”. وأضافت, “ختمت مكاتب الشركة بالشمغ الأحمر لضمان التعويض, والملف الآن …

أكمل القراءة »