مقالات و رأي

النقابي كاسترو عبدالله ” ذاهبون الى فراغ حكومي ورئاسي والآتي على الشعب اللبناني سيكون أسوأ في القادم من الايام

  كلمة رئيس الاتحاد الوطني لنقابات العمال والمستخدمين في لبنان ( FENASOL ) النقابي كاسترو عبدالله في الاعتصام المركزي بشارع الحمراء _ ساحة المقاوم خالد علوان نقف هنا اليوم في شارع الحمراء وهو الاعتصام الثاني بعد اعتصام ساحة رياض الصلح وفي باقي المدن والمناطق اللبنانية لرفع الصوت عاليا في وجه …

أكمل القراءة »

هيام حموي …بإيجاز فخامة الصوت السحري متى تكرم ؟!

بقلم// جهاد أيوب تشكل اليوم المذيعة الصوت السحري هيام حموي حالة من خميرة العمر، ومن عمق التجربة، ومن حالة عشق لا تعرف الأفول… المذيعة التي شغلت مسامعنا هي أيقونة العمل الإذاعي من الألف إلى الياء، ومع كل تقنيات العمل، وانقلابات صفحات الزمن الإذاعي تواجدها إلى الآن بصمة نعتز بها، ومع …

أكمل القراءة »

“رئاسيات لبنان”.. وحملات “براقش” ‌

‎ يونس عودة في زحمة الاستحقاقات المنتظرة في لبنان، وتلك التي لها انعكاسات عليه، تتشكل أحمال ثقيلة داخليًا سواء في عملية تشكيل الحكومة المتعسرة رغم ضرورتها الوطنية، أو في ملف الحقوق اللبنانية في الثروات السيادية في البحر الأبيض المتوسط، والأزمات الناجمة عن الحصار الأميركي للبنان اقتصاديًا وماليًا ومعيشيًا ودوائيًا، وغيرها …

أكمل القراءة »

طاجيكستان وأوزبكستان متهمتان بنقل طائرات أمريكية إلى أوكرانيا

تحت العنوان أعلاه، كتبت أولغا بوجيفا، في “موسكوفسكي كومسوموليتس”، حول ترقب ظهور ما يسمى بالطائرات “الأفغانية” في أوكرانيا. وجاء في المقال: لقد استخدم الجيش الأوكراني جميع أسلحته تقريبا، وهو الآن يحارب بشكل أساسي بما يزوده به الغرب. وقد تحدث الخبير في مشاكل الشرق الأوسط وآسيا الوسطى، سيميون باغداساروف، لـ “موسكوفسكي …

أكمل القراءة »

‏وهكذا بات ‎#الجيش_البريطاني مناصراً للشواذ

  واكتفى الرجال بالـرجال  والـنساء بالـنساء‼️ (وَلُوطًا إِذۡ قَالَ لِقَوۡمِهِۦۤ أَتَأۡتُونَ ٱلۡفَـٰحِشَةَ مَا سَبَقَكُم بِهَا مِنۡ أَحدٍ مِّنَ ٱلۡعَـٰلَمِینَ ۝  إِنَّكُمۡ لَتَأۡتُونَ ٱلرِّجَالَ شَهۡوَةࣰ مِّن دُونِ ٱلنِّسَاۤءِۚ بَلۡ أَنتُمۡ قَوۡمࣱ مُّسۡرِفُونَ)[سورة الأعراف 80 – 81] ✴️ من أوضح العلامات التي تشير إلى اقترابنا من عصر الظهور الشريف، والتي تحققت في …

أكمل القراءة »

( الغوص في عمق التربية )

( أسباب تمرد هذا الجيل ) لماذا أصبح الآباء والأمهات في زماننا هذا هم الذين يبرّون أبنائهم ويستعطفوهم ليرضوا عنهم ؟! كلام جميل لكل أم وأب : أعداد فريال مغنية  بعد الشّدَّة التي تربينا نحن عليها، صرنا نخاف على أبنائنا من تأثيرات القسوة، وبتنا نخشى عليهم حتى من العوارض الطبيعية …

أكمل القراءة »

خلاف الإشتراكي القواتي حقيقة أم تكتيك جنبلاطي حصري

  د . إسماعيل النجار كما عَوَّدنا بيك المختارة دائماً سريع الإستدارة وشريك رابح رابح في مقابل خضوع دائم له من قِبَل خصومه على مقولة الحاجة تبرر الوسيلة لتمرير مرحلة، أو صاحبُ الحاجة أرعَن، وليد بيك أستاذ في التزلج على المنعطفات السياسية الجليدية القاسية، ودائماً يصنع من نفسه جوكراً يتموضع …

أكمل القراءة »

لِمنْ يشكو الناسُ أمرهمْ؟

  إلهام سعيد فريحة لِعلى عكسِ ما نقفزُ اكثرَ فاكثرَ في القعرِ نحوَ الهاويةِ، فأنَ الدولارَ الاميركيَّ يقفزُ يوماً بعدَ يومٍ الى الاعلى في السوقِ السوداءِ، من دونِ ايِّ ضوابطَ او روادعَ. هذا ما حذَّرنا منهُ منذُ اشهرٍ وكتبنا عنهُ بالامسِ، فأذا بنا نقعُ في المحظورِ ليبدأ باكراً شهرُ الدموعِ …

أكمل القراءة »

بكائيّات توافقيّة» للذين قالوا «إن الحل بالانتخابات»

   ناصر قنديل – مَن يسمع الخطاب السياسي لحزب القوات اللبنانية وحزب الكتائب وعدد من النواب “الثوار”، هذه الأيام يفترض أنه يستمع لمن كانوا يدعون للتوافق بين المكونات السياسية، ويقولون بلا جدوى زرع الأوهام حول الانتخابات النيابية ومعادلات الأكثرية والأقلية، وأنه يستمع لمن كان يقول إن الدعوة لرئيس جمهورية يمثل فريقاً سياسياً لا تنسجم مع الطابع التعددي للبنان، وإن هذا الاستحقاق يستدعي التشاور بحثاً عن شخصية جامعة، يمكنها لعب دور الحكم الذي ارتضاه اللبنانيون في توصيف دور رئيس الجمهورية. ويعتقد أنه يستمع لأطراف وشخصيات وقوى دأبت على السعي التوافقي وأدمنت الخطاب التصالحي، وأن حزب الله الذي يهاجمونه صبحاً ومساء أصرّ على الاحتكام للانتخابات مستقوياً بشعبيته، لفرض إرادة سياسية ومشروع رئاسي عبر الاحتكام لمنطق الأكثرية، وأن حزب الله هو من عطل البلد سنوات، وهو يقول لا مبرّر لحكومة ولا لعمل سياسي حتى تأتي الانتخابات وتقول الكلمة الفصل بين رابح وخاسر، على قاعدة الثقة بنيل الأكثرية باعتبارها مدخلاً لانتخابات رئاسية تكرس نتائجها، وتحاصر الخصوم. – الذي حدث هو العكس تماماً، القوات والكتائب و”الثوار” طبلوا رؤوس اللبنانيين خلال سنوات وهم يرفضون أي بحث بحلول للأزمة الاقتصادية، وأي بحث بحكومة جديدة، وكان شعارهم الانتخابات هي الحل، وعندما جاءت الانتخابات سارعوا لرفع شارة النصر وإعلان الفوز بالأكثرية. وعندما جاء امتحان تظهير الأكثرية وفشلوا قالوا إن الخلل التنسيقي هو السبب، لكنهم اليوم على أبواب الانتخابات الرئاسية، وبعدما صار محسوماً أمر تشتت شملهم، بدأوا باللطم التوافقي وبكائيات الشراكة، يحذرون حزب الله من فرض إرادته في الاستحقاق الرئاسي، والكتائب التي اختبرت مرتين معنى فرض الإرادة في الاستحقاق الرئاسي بالتهديد باغتيال النواب، تعرف أنها تتحدّث عن شيء آخر عما فعلته سابقاً عند الحديث عن الفرض، فهي تقصد بالفرض الانتخابات، والانتخابات فقط، لأن الصورة التصويتيّة للأكثرية الوهمية سوداوية جداً. – جاءت انتخابات رئاسة المجلس النيابي قبل شهور لتقول لأصحاب بكائيات الانتخابات هي الحل، إن النقلة الحالية التي يقوم بها رئيس الحزب التقدمي الاشتراكي وليد جنبلاط قد تفتح الطريق لانتخاب رئيس للجمهورية بالتصويت ذاته، اي تأمين الـ 65 صوتاً لمرشح يؤيده الثنائي حركة أمل وحزب الله ولا يحظى بتأييد التيار الوطني الحر، وتسانده أصوات جنبلاط وعدد من النواب المستقلين، بينما يعجز خصوم الثنائي عن تعطيل النصاب إلا إذا تحالفوا مع خصمهم اللدود التيار الوطني الحر، بعدما أظهرت انتخابات أمانة سر مجلس النواب ان سقف قدرتهم التصويتية معا هو 38 صوتاً، أي أقل من الثلث المعطل للنصاب البالغ 43 صوتاً، وأن احتمال فوز مرشح يتفق عليه الثنائي مع التيار الوطني الحر، دون تصويت جنبلاط، يبقى قائما أيضاً بتكرار سيناريو انتخاب نائب رئيس المجلس النيابي الياس بوصعب او امين السر ألان عون، ولا يمكن استبعاد احتمال توافقي أوسع مدى يشمل التيار الوطني الحر وجنبلاط أي يجمع تصويتي بري وبو صعب فينال 85 صوتاً. – تأكد دعاة الانتخابات أولاً من عجزهم عن تعطيل النصاب، بعدما تأكدوا من فشل مشروعهم لتجميع أكثرية كافية لطرح مرشح رئاسي يمثلهم، فبدأوا البكاء واللطم، بدلاً من الاعتراف بالحقيقة التي طالما نادى بها حزب الله، وهي التوافق والتشاور طريقاً وحيداً لإدارة البلد واستحقاقاته، والغريب العجيب أنهم بأقلية أقل من قدرة تعطيل نصاب يريدون رئيساً على مقاسهم عنوان عهده العداء لحزب الله، وهم يقولون إن حزب الله أوفر حظاً منهم بالقدرة على تكوين أغلبية، وينسون أن السبب هو الصدق، والانفتاح، والتخلي عن لغة الفرض، وتقبل الشراكة، وأنهم أعداء للتوافق وأعداء للديمقراطية أيضاً.

أكمل القراءة »

مرشح الجمهورية والمواصفات الوطنية

نضال عيسى أيام أصبحت قليلة تفصلنا عن انتخاب رئيس جديد للجمهورية في ظروف تمر بها البلاد أقل ما يقال عنها أنها كارثية ليس بالوضع الاقتصادي الصعب ولا المادي المنهار ولكن يجب البحث عن رئيس جمهورية يحمل مواصفات الوطنية قبل كل شيء فالانتماء للوطن هو أساس النهوض به مهما كان هذا …

أكمل القراءة »