النائب الدكتور قاسم هاشم الانتخابات النيابية القادمة محطة طبيعية لإعادة إنتاج السلطة

الين سمعان – مرجعيون

اعتبر عضو كتلة التنمية والتحرير النائب الدكتور قاسم هاشم الانتخابات النيابية القادمة محطة طبيعية لاعادة انتاج السلطة يفرضها الدستور وفق قانون يعتبر من أسوأ القوانين ولقد حاولت كتلة التنمية والتحرير من خلال اقتراحها قانون عصري ومتطور كان من الممكن ان يفتح الباب لتطوير النظام حيث اثبتت الازمة الراهنة مدى الحاجة الى الخروج من النظام الطائفي المذهبي الى الدولة المدنية الحقيقية دولة المواطنة والعدالة والتي تعيد الثقة للبناني بدولته لكن للاسف وقفت القوى المرتكزة على القواعد المذهبية الى مواجهة اقتراحنا وارتضينا السير بما هو متوفر كي لا يكون من مبرر لاحد بارجاء الانتخابات وستخوض لائحة التنمية والتحرير الانتخابات انطلاقا من مشروعها السياسي الوطني بعناوينه السياسية والاقتصادية والاجتماعية انطلاقا من مصلحة اللبنانيين وحفاظا على اسسس العيش الكريم وحقوق اللبنانيين في اموالهم وصحتهم ومتطلبات الحياة الكريمة جاء ذلك في تصريح للنائب الدكتور قاسم هاشم في جولة له في قرى قضاء مرجعيون واضاف : امام الظروف الصعبة والتحديات التي يتعرض لها لبنان اتت كلمة دولة الرئيس نبيه بري في موءتمر الاتحاد البرلمان العربي لتحدد المسار الانقاذي لوضع لبنان والعلاقات العربية والتي تضع حدا للتشتت والشرذمة والتي اوصلت امور الامة الى اصعب وادق مراحلها فوضع الامور في نصابها واطلق صرخة الصدق في الانتماء والهوية لتعود الامور وتاخذها موقعها ودورها وكانت كلماته المدوية مكان تقدير والتزام بمضمونها من المشاركين والمتابعة وكانت خريطة الطريق الذي رسمها لخروج الامة من ازماتها نقطة الاساس لتاخذ الامة العربية دورها الرائد في هذا العالم. وشدد النائب هاشم على اهمية انجاز موازنة متوازنة بين قدرات المواطن وضرورة تامين واردات الخزينة وفي كل الاحوال بعيدا عن جيوب الفقراء لان قدرة المواطن على تحمل الاعباء في ظل الوضع الاقتصادي المتردي وصلت الى ما دون الصفر ولاننا في كتلة التنمية والتحرير منحازون للناس وقضاياهم فسنقارب الموازنة من زاوية الازمة وانعكاسها على الواقع الحياتي للبنانيين وندعو الكتل النيابية الى الالتزام بالمصلحة العامة وضرورة الغاء حماية الوكالات الحصرية نظرا لاهمية ذلك في هذا الزمن واي مماطلة في الوصول لذلك سيكشف النوايا الخبيثة للمتخلفين عن مواكبة مصلحة البلاد والعباد لاعادة انتاج السلطة يفرضها الدستور وفق قانون يعتبر من أسوأ القوانين ولقد حاولت كتلة التنمية والتحرير من خلال اقتراحها قانون عصري ومتطور كان من الممكن ان يفتح الباب لتطوير النظام حيث اثبتت الازمة الراهنة مدى الحاجة الى الخروج من النظام الطائفي المذهبي الى الدولة المدنية الحقيقية دولة المواطنة والعدالة والتي تعيد الثقة للبناني بدولته لكن للاسف وقفت القوى المرتكزة على القواعد المذهبية الى مواجهة اقتراحنا وارتضينا السير بما هو متوفر كي لا يكون من مبرر لاحد بارجاء الانتخابات وستخوض لائحة التنمية والتحرير الانتخابات انطلاقا من مشروعها السياسي الوطني بعناوينه السياسية والاقتصادية والاجتماعية انطلاقا من مصلحة اللبنانيين وحفاظا على اسسس العيش الكريم وحقوق اللبنانيين في اموالهم وصحتهم ومتطلبات الحياة الكريمة جاء ذلك في تصريح للنائب الدكتور قاسم هاشم في جولة له في قرى قضاء مرجعيون واضاف : امام الظروف الصعبة والتحديات التي يتعرض لها لبنان اتت كلمة دولة الرئيس نبيه بري في موءتمر الاتحاد البرلمان العربي لتحدد المسار الانقاذي لوضع لبنان والعلاقات العربية والتي تضع حدا للتشتت والشرذمة والتي اوصلت امور الامة الى اصعب وادق مراحلها فوضع الامور في نصابها واطلق صرخة الصدق في الانتماء والهوية لتعود الامور وتاخذها موقعها ودورها وكانت كلماته المدوية مكان تقدير والتزام بمضمونها من المشاركين والمتابعة وكانت خريطة الطريق الذي رسمها لخروج الامة من ازماتها نقطة الاساس لتاخذ الامة العربية دورها الرائد في هذا العالم. وشدد النائب هاشم على اهمية انجاز موازنة متوازنة بين قدرات المواطن وضرورة تامين واردات الخزينة وفي كل الاحوال بعيدا عن جيوب الفقراء لان قدرة المواطن على تحمل الاعباء في ظل الوضع الاقتصادي المتردي وصلت الى ما دون الصفر ولاننا في كتلة التنمية والتحرير منحازون للناس وقضاياهم فسنقارب الموازنة من زاوية الازمة وانعكاسها على الواقع الحياتي للبنانيين وندعو الكتل النيابية الى الالتزام بالمصلحة العامة وضرورة الغاء حماية الوكالات الحصرية نظرا لاهمية ذلك في هذا الزمن واي مماطلة في الوصول لذلك سيكشف النوايا الخبيثة للمتخلفين عن مواكبة مصلحة البلاد والعباد