بأسم الحزب الديمقراطي السوري فرع الحسكه

عبدالحميدشمالي

بداية نترحم على روح القائد الخالد حافظ الأسد رحمه الله وعلى ارواح جميع الشهداء الأطهار.
بمناسبة ذكرى قيام الحركة التصحيحيه المجيدة
التي قادها القائد الخالد المؤسس لكل هذه الإنتصارت العظيمه حافظ الأسد.قائد التشرينين التحرير والتصحيح.
تشرين التحرير الذي كسر فيه أنف أسرائيل وانتصر عليها وأعاد القنيطره إلى حضن الوطن وتشرين التصحيح الذي جعل سوريه في اعلى المراتب قوة ومنعة واعتبارها من الدول المتقدمه من حيث الصناعه والتجارة والتعليم والثقافة والأهم هو جيشنا العقائدي الوفي الذي خاض هذة الحرب مع اعتى إرهابي العالم المتوحش قتلة الشعب السوري البريء.
من نعود لهذا التصحيح لنعرف سبب حقدهم علينا وهو …..
أن سيد المقاومه رحمه الله القائد الخالد حافظ الأسد رفض التطبيع والتعاون مع إسرائيل وعملائها في الدول العربيه والغربيه…..
وتمسك بقضية ..فلسطين… والمقاومة المناضله في لبنان ..والعراق ..ومصر .. واليمن …وغيرهم وكل الدول التي تريد السلام لسوريه ولشعوب العالم….
عندها ظهرة وحشية الغزاة لتدمير سوريه القويه الممانعة
ولإضعافها بعد ان ثبتت قوتها بين دول العالم وهي التي صمدت امام إرهابهم لأنها بنيت على أساس قوي صلب لايعرف الإنكسار والهزائم .
سوريه الشعب الحر الأبي المقاوم الذي دحر الفرنسيين والعثمانيين …..
سوريه الجيش الأسطوري الذي سحق إرهاب العالم تحت أقدامه وعلمهم معنى الحرية والأستقلال والكرامه والعزوالشموخ بالرغم من كل هذا الحصار والجوع والقتل والتدمير ولم يركع لغير الخالق.
وإننا كحزب ديمقراطي سوري باقون على العهدوالوفاء للقائد الخالد حافظ الأسد المؤسس للتصحيح ويدبيدمع القائد والجيش والشعب ودعما”لحزب البعث العربي الإشتراكي…………. ولجميع الأحزاب الوطنيه المقاومه بقيادة السيد الرئيس بشارحافظ الأسد وجيشنا العظيم .
ومتمسكون بجولاننا الحبيب ولواء إسكندرون لنا.وفلسطين قضيتنا والمقاومه حق لنا.
لأننا عندما ندافع عن ارضنا لانها لنا.وعندما نطالب بارضنا لأنها لنا
وإننا مستمرون بمحاربة الإرهاب حتى تحقيق النصر وتحرير آخر شبر من ارضنا المقدسة سوريه الحبيبه ….
بقيادة سيد الوطن السيد الرئيس بشار حافظ الأسد.
الرحمة للشهداء المدنيين والعسكريين والشفاء للجرحى.

من اجل سوريه نحيا ومن اجلها نموت.

أمين فرع الحزب الديمقراطي السوري بالحسكة.

عبدالحميدشمالي

شاهد أيضاً

مستقبل الجامعات الأميركية والغربية.. قاتمٌ جداً!

             سليمان مراد  يُسوّق الغرب نفسه على أنّه معقل للحريّة …