معن بشور
لا أنسى كيف جاء إلى بيروت في قلب الحصار ليشارك في الدفاع عنها في ملحمتها الخالدة عام 1982 مغادراً مشفاه في يوغسلافيا وهو يقول: أفضل الموت في ميدان القتال مع شعبي في بيروت على الموت على سرير في مستشفى في يوغوسلافيا..
“ابو جهاد” قد تختلف معه في موقف أو إجتهاد لكن احداً لا يختلف على نقائه وشجاعته والتزامه بفلسطين من البحر إلى النهر…
عزاؤنا واحد مع عائلته ورفاقه في الجبهة الشعبية – القيادة العامة ،وفي المقدمة الرفيق العزيز المناضل طلال ناجي..