الشاعر والاعلامي الصديق زاهي وهبي بخير ، وهو يتقدم مسرعاً على طريق الشفاء التام . الصدفة وحدها هي التي أناطت بي مهمة تعميم هذا النبأ على محبي الشاعر المتحالف مع الجمال في تجلياته الأكثر نضارةً ، إذ بالقرب من مستشفى الجامعة الأميركية ودون تخطيط مسبق ، التقيت بالصديق الدكتور محمد جواد خليفة الذي زف لي هذا النبأ السار ، وهو الذي يتولى معالجته بشكل مباشر . لقد آن لنا أن نعثر أخيراً على ” جرعة ” من الفرح وسط الشقاء العام ، او على كسرة من الأمل ، وسط هذا الجحيم الخانق .
زاهي بخير ، أوقفوا هذا السيل المرضي من المراثي الاستباقية المخاتلة ، أوقفوا هذا النزوع السادي الى قتل المبدعين .
شاهد أيضاً
جعجع: بالرغم من كل شيء يبقى بري شيخ المهضومين في البلد الإثنين 29 نيسان 2024
أشار رئيس حزب “القوّات اللّبنانيّة” سمير جعجع، في تصريح، إلى أنّ “بالرّغم من كلّ شيء، …