قانون مساعدة العائلات الاكثر فقراً

حاميها حراميها


*وكيف يمكن ان يكون الحل عند الذين أغرقوا البلد بالديون ونهبوا آخر قطرة دم في عروق المواطن المسكين الذي دفع عمره وهو يدافع عن زعامات كان يعتقد أنها ملاذه من غدر الزمن .

  • بعدما استلمت ميليشيات الحرب الأهلية السلطة في لبنان تقاسموا ثروات البلد عبر صناديق النهب والهدر المقونن ، فكان صندوق المهجرين ومجلس الإنماء والاعمار ومجلس الجنوب وغيرها من مزاريب الهدر لصالح الأحزاب ومحاسيبهم على حساب الوطن والمواطن .
  • *اليوم أتحفنا مجلس النواب بإقرار قانون دعم الأسر الأكثر فقرًا الذي سيتحول مزراباً آخر لهدر المال العام الى المحسوبيات وسلطة الاحزاب الحاكمة .
  • *ليس المطلوب حلول جزئية تزيد الامر تعقيدا انما المطلوب حلول جزرية تبداء باعادة الاموال المنهوبة وتنتهي بمحاسبة الذين تعاقبوا على نحر الوطن .
  • ويبقى المثل الشعبي
    حاميها حراميها
  • حركة التلاقي والتواصل
    في لبنان لا للطائفية نعم للوطن

شاهد أيضاً

دراسة تكشف فوائد الوظائف المرهقة على الدماغ !

أولئك الذين عملوا في وظائف ذات متطلبات معرفية أعلى، شُخّص إصابة 27% منهم بضعف إدراكي …