حسن أحمد خليل، تجمع استعادة الدولة
هذا ما نشرناه في جريدة الجمهورية سنة ٢٠١٩ للتحذير من انهيار الامن والقانون، والحل المتبقي يبقى ما اقترحناه منذ سنوات، حكومة طوارئ انقاذية، برئاسة قاضي مشهود له، وعضوية امنيين لاضفاء الحزم، ومدنيين خبراء لنفض الدولة ومؤسساتها.
اي حكومة اخرى بمشاركة السياسيين الحاليين، هو تخدير واطالة الآلام.
http://www.tidlebanon.com/2020/10/01/الفوضى-تتهدد-لبنان-وحكامه-يقامرون/