السيد عبدالملك بدرالدين الحوثي في الذكرى السنوية للشهيد القائد السيد حسين بدر الدين الحوثي:

▪️سنواصل المشوار مع كل الأحرار من أبناء شعبنا لنيل الاستقلال التام وتخليصه من السيطرة الخارجية، والتصدي لتحالف العدوان الأمريكي السعودي الإماراتي الصهيوني.

▪️كل الجبهات التي يقاتل فيها الجيش بمساندة الشعب تأتي في إطار التصدي المشروع للعدوان، ومنها جبهة القتال في مأرب

▪️ الأعداء صوروا الوضع في مأرب أنه كان هادئاً وكانت مأرب واحة للنازحين وتضم 3 ملايين نازح وحولها الجيش واللجان إلى ساحة مشتعلة وهذا غير صحيح.

▪️ الأعداء حولوا مأرب منذ بداية العدوان إلى جبهة أساسية لعدوانهم، وتحركوا فيها عسكرياً بجحافل جيوشهم من مختلف البلدان والجماعات التكفيرية.

▪️ جبهة مأرب مشتعلة منذ بداية الحرب ولم تتوقف بأي هدنة وجبهة صرواح من أشهر الجبهات.

▪️العدو أطلق من مأرب عمليات عسكرية باتجاه صنعاء والبيضاء والجوف، وهي جبهة عسكرية أساسية لهم، وما أزعجهم هو المن الإلهي على شعبنا بالانتصارات.

▪️عندما نحقق الانتصارات الميدانية يعبر الأمريكيون عن قلقهم ويطالبون بوقف التقدم، ويعبر المبعوث الأممي عن قلقه وهو لا يقلق إلا في مثل هذه الحالات.

▪️ الأمم المتحدة والأمريكيون والأوروبيون ودول الخليج لا يعبرون عن قلقهم عندما يقتل شعبنا بالقنابل الأمريكية بالطائرات البريطانية والسلاح الأوروبي.

▪️ وجود ملايين النازحين في مأرب كذبة كبيرة، هناك عدد من مخيمات النازحين يهمنا أمرهم وليسوا في إطار الاستهداف.

▪️ معسكرات المقاتلين ليست مخيمات للنازحين، ومشكلة مأرب كباقي الجبهات التي فتحها تحالف العدوان وتحرك بجيوشه ومرتزقته فيها

▪️ سنواصل مع أحرار أمتنا الإسلامية كل المساعي في التصدي للعدو الإسرائيلي ومؤامراته التي تواجه الأمة.

▪️ سنواصل دعمنا للقضية الفلسطينية إنسانا وأرضا ومقدسات كمبدأ ديني وحق إنساني وواجب أخلاقي

▪️ نستنكر التطبيع مع العدو الإسرائيلي من قبل بعض الدول والأنظمة العربية ونعتبره خيانة للإسلام والمسلمين

▪️ نؤكد تمسكنا بمبدأ الأخوة الإسلامية مع أبناء أمتنا والتصدي لكل مساعي الفرقة التي يعتمد الأمريكي على التكفيريين لنشرها.

شاهد أيضاً

قميحة: “انعقاد الدورة الكاملة الثالثة للجنة المركزية العشرين للحزب الشيوعي الصيني خطوة مهمة في مسيرة التطوير والتحديث”

رأى رئيس معهد طريق الحرير للدراسات والابحاث – كونفوشيوس، رئيس جمعية “طريق الحوار اللبناني الصيني” …