إلى غازي وزني

حسن أحمد خليل، تجمع استعادة الدولة

بعد خبر بلومبرغ عن حاكم البنك المركزي، هل ستنفي المعلومات انك تعرقل قصداً التحقيق الجنائي بحجة ان توسعة العقد مع الفاريز لم تقر.
يا سيدي، تم الاتفاق على التحقيق في المركزي ومبلغه. وبعدين وسع على راحتك.
الذين يضعوك في الواجهة اليوم سيتنكرون لك بعد كم يوم. كيف ستجلس في المقهى بين الناس، وانت الواجهة للتغطية على نهب ودائعهم. صلح وضعك قبل فوات الاوان. وزارتك ليست جمعية ولا نادي ولا هواية. انها مصير الناس. ليش، وانت ابن بيت محترم، تعمل بحالك هيك. بكرا ما بيعود في طعمة للقب.

*توقعوا فورا ان كتلة الصحافيين والخبراء والسياسيين الصف الثاني الماجورين او المستفيدين من المركزي، سيروجون ان هناك اختراق في بلومبرغ، وانها متامرة مع وول ستريت جورنال والايكونومست على الحاكم والقطاع المصرفي.