رد حسن عليق على التافهين: ليس شقيقي ولا من قريتي ولا أعرفه.

 

رد الإعلامي حسن عليق حول ربط اسمه بطبيب الأسنان المتهم باغتصاب الأطفال ، على منصة “إكس” بالقول:

كنت أنوي تجاهل الشائعات التي يطلقها بعض التفّه، لكن كثرة التفاعل معها – نفياً لها – زاد من انتشارها، ما يدفعني إلى قول الآتي: – ليس لدي شقيق ولا أخ. لديّ أربع شقيقات. – بالتالي، الموقوف حسين عليق ليس شقيقي، ولا أخي، ولا قرابة بيننا، إلى درجة أننا لسنا من بلدة واحدة، ولا حتى من القضاء نفسه. – لم أكن أعرف حسين عليق، ولا بوجود طبيب أسنان بهذا الاسم. سمعت باسمه، للمرة الأولى، من مصادر، قبل توقيفه بأيام. – الشائعة لم تبدأ من التفّه على وسائل التواصل الاجتماعي، بل بدأت منذ ورود اسمه في التحقيق، إذ عمد أحد المعنيين بالملف إلى ترويج كذبة أن المشتبه فيه شقيقي! – أخيراً، لنفترض أنه كان ابن بلدتي أو قريبي أو شقيقي. ماذا يعني ذلك؟ لا شيء. هل يغيّر موقفي من هذه القضية؟ أبداً. كل من يدان في هذه الجريمة يجب أن ينال عقوبة الإعدام. لكن الزج باسمي له هدف سياسي حقير، لا يرتبط بالنيل منّي، بقدر محاولة الإضرار بالجهة السياسية التي أؤيدها. والدليل أن بعض الذباب الإلكتروني بدأ ترويج كذبة إنني طلبت من مسؤولين حزبيين التدخل لصالح الموقوف. الخطير هنا أن الزج بإسمي أدى، منذ الآن، للأسف، إلى تسييس التحقيق في نظر الرأي العام (الجانب البغل منه على وجه التحديد). أقول إن ما تقدّم خطير لأن هذه القضية لا تتحمّل لا التسييس ولا الخفة ولا إهمال الأمنيين الهواة الذين تركوا الملف في أدراجهم لنحو سنة كاملة، قبل أن يفتحوه منذ أيام

شاهد أيضاً

الحبال وتعاون جديد مع شركة focuson top productino

اعلن الحبال عبر مواقع التواصل الأجتماعي خبر توقيع عقد ادارة اعمال مع شركة focuson top …