في زمن التطرف والتعصب ، زمن الفتنة والابتعاد عن الانسانية ، وبالتالي الابتعاد عن المحبة والتسامح وتقبل الآخر ، جاءت الطبيعة لتقول كلمتها أنه عند الشدائد ، وعند الحد الفاصل بين الحياة و الموت ليس لنا ملجأ سوى الله ، ليكن هذا الانذار حافزاً لنا لنكون إلى الله اقرب .
تتقدم حركة التلاقي والتواصل في لبنان من الشعب السوري والشعب التركي بأسمى آيات العزاء والمواساة والدعاء بالشفاء العاجل لجرحى والمصابين .
*حركة التلاقي والتواصل*
*في لبنان لا للنظام الطائفي*