حتى قبل القاء الامين العام لحزب الله السيد حسن نصرالله كلمته في احتفال الاربعين ربيعا في الضاحية الجنوبية لبيروت، كان كيان العدو ينتظره ليبني موقفا من المسائل التي سيطرحها ، وما اذا كان هناك معادلة جديدة ، لا بل ان الاوساط الصهيونية صاغت جملا ومفردات ومعادلات توقعت أن يحملها خطاب السيد نصرالله ، وطبعا أهمها قضية النزاع البحري ، وهو ما يشير الى ضخامة الهواجس التي باتت تسكن كل صهيوني عندما يتم الاعلان عن كلمة للسيد نصرالله ، فالاوساط الصهيونية تؤكد أنَّ الامين العام لحزب الله كان وما زال رجل المعادلات.
مقالات مشابهة
شاهد أيضاً
الشيخ الرشيدي:”متمسكون بخيار المقاومة والبندقية، سبيلًا وحيدًا لاستكمال تحرير الأرض والمقدسات”
أكَّد نائب الأمين العام للجماعة الإسلامية في لبنان الشيخ خضر الرشيدي: “أننا، كوننا لبنانيين، لا …