المحكمة الدولية الخاصة بلبنان: غرفة الدرجة الأولى قررت أن المتهم سليم عياش مذنب وشريك باغتيال الحريري ومذنب بكل التهم الموجهة إليه

  • المحكمة الدولية الخاصة بلبنان: لا يوجد دليل على مسؤولية قيادة حزب الله في اغتيال الحريري الذي كان على علاقة طيبة مع نصرالله
  • المحكمة الدولية الخاصة بلبنان: غرفة الدرجة الأولى مقتنعة بأن المتهم عياش كان مستخدم الهاتف الأحمر وكان له ارتباطات بحزب الله بحسب الأدلة
  • المحكمة الدولية الخاصة بلبنان: هناك أدلة من هاتفين خليوين أثبتت دور المتهم حسان مرعي بالاغتيال
  • المحكمة الدولية الخاصة بلبنان: المتهم بدر الدين قيادي في حزب الله ومسؤوليته كانت رصد الحريري وتنسيق الاعتداء
  • المحكمة الدولية: لا يمكن لغرفة الدرجة الأولى في المحكمة أن تقتنع أن بدر الدين كان العقل المدبر للاعتداء كما يُزعم
  • المحكمة الدولية: لا يمكن استخلاص ان الغرض الوحيد من عمليات المراقبة التي قام بها المتهمون هو التخطيط لاغتيال الحريري
  • المحكمة الدولية الخاصة بلبنان: الأدلة المعتمدة من قبل الادعاء بأن عنيسي التقى أبو عدس لا يمكن الاعتماد عليها
  • المحكمة الدولية: ما من دليل موثوق يربط أيا من المتهمين بدر الدين وعنيسي وصبرا باختفاء أبو عدس
  • المحكمة الدولية الخاصة بلبنان: الأدلة تشير إلى ان اغتيال الحريري له ارتباطات سياسية ولكنها لا تثبت من وجّه لاغتياله
  • المحكمة الدولية الخاصة بلبنان: غرفة الدرجة الأولى قررت أن المتهم سليم عياش مذنب وشريك باغتيال الحريري ومذنب بكل التهم الموجهة إليه

أعلن رئيس غرفة الدرجة الأولى في المحكمة الدولية الخاصة بلبنان دايفيد ري، خلال عرضه لمعطيات الحكم في قضية اغتيال رئيس الحكومة الأسبق ​رفيق الحريري​، أنه “في السياق السياسي لعملية الاغتيال، لا يوجد أي دليل على مسؤولية قيادة حزب الله في اغتيال الحريري الذي كان على علاقة طيبة مع أمين عام الحزب السيد حسن نصرالله”.

وأعلنت المحكمة الدولية الخاصة بلبنان بأن “غرفة الدرجة الأولى مقتنعة بأن المتهم سليم عياش كان يستخدم الهاتف الأحمر المسؤول عن عملية الاغتيال وكان له ارتباطات تنظيمية بحزب الله بحسب الأدلة”، مضيفة أن “هناك أدلة من هاتفين خليوين أثبتت دور المتهم حسان مرعي بالاغتيال”.

وأوضحت أنه “لا يمكن استخلاص ان الغرض الوحيد من عمليات المراقبة التي قام بها المتهمون هو التخطيط لاغتيال الحريري”، مشيرة إلى أنه “لا يمكن لغرفة الدرجة الأولى في المحكمة أن تقتنع أن بدر الدين كان العقل المدبر للاعتداء كما يُزعم”.

لافتة إلى أن “أبو عدس قابل شخصاً يدعى محمد أوائل عام 2005 في مسجد الجامعة العربية، والأدلة المعتمدة من قبل الادعاء لتحديد أن هوية الشخص هو عنيسي مشوبة بالعيوب ولا يمكن الاعتماد عليها”، ومشيرة إلى أن “ما من دليل موثوق يربط أيا من المتهمين بدر الدين وعنيسي وصبرا باختفاء أبو عدس”، ومضيفة “الأدلة تشير إلى ان اغتيال الحريري له ارتباطات سياسية ولكنها لا تثبت من وجّه لاغتياله”.


وفي تمام الساعة 12 بتوقيت بيروت، بدأت جلسات المحكمة الدولية الخاصة بلبنان للنطق بالحكم بقضية إغتيال رئيس الحكومة السابق رفيق الحريري. وقد طلب قاضي غرفة الدرجة الأولى دايفيد ري الوقوف دقيقة صمت احتراماً لضحايا إنفجار ​مرفأ بيروت​ الذي وقع في 4 آب.

شاهد أيضاً

تطبيق Truecaller.. حفظ للأرقام أم خرق للخصوصيّة؟

هل فعلًا يمكن لأي استخبارات التجسّس منه على مكالماتنا؟ وكيف يعمل؟   د. جمال مسلماني/ …