أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب انّه “لا يعلم ما إذا كان الصحافي الأميركي أوستن تايس الذي خُطِف قبل أكثر من سبع سنوات في سوريا، لا يزال على قيد الحياة، حتّى لو كانت عائلته متفائلة بشأن مصيره”، موضحاً انه “يعمل بجدّ مع سوريا لإعادة تايس إلى بلاده”، كاشفاً عن “ارساله رسالة في الآونة الأخيرة إلى السلطات السورية دمشق جاء فيها “سوريا نرجو أن تتعاوني معنا”.
هذا وكان تايس يعمل مصوّراً صحافيّاً لحساب وكالة فرانس برس وماكلاتشي نيوز، وواشنطن بوست، وسي بي إس وغيرها من المنظّمات الإخباريّة عندما تمّ احتجازه قرب دمشق في 14 آب 2012.