حسن أحمد خليل، تجمع استعادة الدولة
من هم مجرد ارقام على دفاتر: الودائع ام أصحابها؟
اوساط الحاكم تقول انه مرتاح لاطلاق المنصة لان الرئيس ووزير المالية وهو يريدونها. هيدا حكي. طمنتونا، وذكرتونا عنجما صدر الأمر ان يكون سعر الصرف ٣،٢٠٠. حتى الأرقام بنظرهم مأمورة.
سيوزع ٥٠٠-٦٠٠ دولار في الشهر على ٣ سنوات، بس مش معروف من اين، ولمن، وشو المعيار، ولماذا يحتاج تغطية قانونية حسب التعميم “التاريخي” ؟ وهكذا حسب توزيعات الصحافة الماجورة، ستعاد ١٥٠ مليار دولار ما تبقى من الودائع.
هللوا واحتفلوا بالعيد، واذبحوا خواريف كمان.
لكن من الخواريف؟
ومن هم مجرد ارقام على دفاتر، الودائع ام اصحابها.
كل عام وانتم بالف بخير.
ينعاد على الجميع مع استعادة الحقوق. لكن كيف؟
فرصة الواحد يعود الى الوراء قليلا ويتامل ويراقب.
حسن أحمد خليل ،تجمع استعادة الدولة