أعلنت الرئاسة الفرنسية أن الرئيس إيمانويل ماكرون توجه مساء الجمعة إلى كونفلان سانت أونورين في شمال غرب باريس، أين قُطع رأس أستاذ تاريخ، بعد الظهر على يد مهاجم أردته الشرطة.
وزار ماكرون خلية الأزمة التي شُكّلت بعد الجريمة في وزارة الداخلية.
وأعلنت النيابة العامة لمكافحة الإرهاب في فرنسا لوكالة فرانس برس أنها فتحت تحقيقاً فوراً بتهمة ارتكاب “جريمة مرتبطة بعمل إرهابي” وتشكيل “مجموعة إجرامية إرهابية”.
باريس _ عيسى ريشوني