لبنان بين الكيان والدكّان ٠٠ وا أسفاه ؟!.٠٠٠

بقلم المهندس عدنان خليفة

  • وبعد أن أثمر دم الشهيد نصراً و أعياد ٠٠٠
    وجيشاً وشعباً ومقاومة بالأحمر كفناه ٠٠٠
    ٠٠٠
    زُرعت الأرض أجساداً لينتصر الأحفاد ٠٠٠
    ونهض لبنان ٠٠ و بكل الألوان انتخبناه ٠٠٠
    فإذ بنا خُدِعنا ٠٠ وقَصَف عُمره الأوغاد ٠٠٠
    وبدل أن يكون شراكةً وحلماً ٠٠ بنيناه ٠٠٠
    أصبح شركةً قابضةً على البلاد والعباد ٠٠٠
    وفساداً مُنتخباً ٠٠ ما الِفناه ولا عهدناه ٠٠٠
    ومعظم ألوان الإقتراع تكللت بالسواد ٠٠٠
    وكأنه انتخاب أكفان ٠٠ لا وطناً نرضاه ٠٠٠
    فإما تصحيح الخلل واستعادة الأمجاد ٠٠٠
    أو تصبحون على وطن وقد ضاع وتاه ٠٠٠
    ٠٠٠
    والختام مع إمام المظلومين عليّ الذي أفاد :
    لن يضيع حق وراءه مطالب٠٠متى أراد ٠٠٠
    ومهانة الوطن وذلّ إنسانه يُغضب الله ٠٠٠
    ٠٠٠
    بقلم المهندس عدنان خليفة٠٠كواليس ٠٠٠
    وإلى اللقاء بعد الإنتخابات ٠٠٠

شاهد أيضاً

الكوارث قادمة إليكم أيها الصهاينة المجرمون بما صنعت أيديكم..

د. جمال شهاب المحسن وعن إعلام العدو ما قاله رئيس مجلس مستوطنة المطلة عند الحدود …