الكاتبة الصحفية والروائية هبه عبد الفتاح إحتفلت بتوقيع روايتها الجديدة (هايدي) وسط حضور كوكبه من الإعلاميين والصحفيين والمثقفين

 

إحتفلت الكاتبة الصحفية والروائية هبه عبد الفتاح بتوقيع روايتها الجديدة (هايدي) وسط حضور كوكبه من الإعلاميين والصحفيين والمثقفين المهتمين بالشأن الثقافي،

حيث شهدت فاعليات معرض القاهرة الدولي للكتاب في دورته 53 ، حفل توقيع رواية ( هايدي ) للكاتبة الصحفية والروائية هبه عبد الفتاح ، والتي صدرت عن مؤسسة الحسيني للطباعه والنشر والتوزيع ، وذلك بحضور نخبة من الإعلاميين والصحفيين وكبار الأدباء والمثقفين ، وكذلك مجموعة كبيرة من الشباب المهتمين بالشأن الثقافي، هذا وقد شارك في الحضور كلا من الدكتوره فتحية سالم، المهندس احمد إبراهيم، رجل الأعمال محمد شلبي رئيس مجلس إدارة مؤسسة هايدي لرعاية الفئات الخاصة، الكاتبه المغربيه هند الصنعاني رئيس رابطة كاتبات المغرب في مصر، الصحفي طارق صقر مدير تحرير شبكة هايدي نيوز الاخبارية، الإعلاميه عزه الشاعر، الكاتب الروائي محمد عواد ، المحامية لبنى عبد الحميد، سيدة الاعمال رحاب عادل، والعديد من الصحفيين والإعلاميين.


حيث أكدت الكاتبه الصحفية والروائية هبه عبد الفتاح ان رواية ( هايدي ) رواية إنسانية عن أحداث حقيقية حدثت بالفعل ، و مليئة بالتشويق والإثارة، عن طفلتها الحبيبة ( هايدي ) والتي رحلت عن عالمنا منذ ستة عشر شهراً، وأضافت  أن أحداث رواية ( هايدي ) تدور حول عالم الغيبيات وما وراء الطبيعة لما تتمتع به الطفلة هايدي من كرامات و روحانيات غريبة حباها الله بها عن غيرها من أقرانها من الأطفال، فقد وضحت الكاتبة الصحفية والروائية هبه عبد الفتاح قائلة: كان من الصعب على نفسيتي أن اسرد قصة حياة إبنتي الغالية ( هايدي )، ولكنني تشجعت وقاومت أحزاني وآلامي وعذابي وقررت سرد قصة حياتها وكشف النقاب عن كل أسرار هايدي وخفاياها والملكات والروحانيات والشفافية التي كانت تتمتع بها، فنحن أمام قصة حقيقية من الواقع تحكي لنا كيف من الممكن أن تحول الأقدار مجرى حياة الأشخاص، وكيف يمكن أن يمن الله بنعمته الكبيرة علي أشخاص، ويهديهم أحدي ملائكته لتسكن معهم على الأرض، أنها قصة مؤثرة لفتاة صغيرة حقيقية عاشت حياتها أشبه بحياة قديسة أو واحدة من أولياء الله الصالحين ، لما لتلك الفتاة الرائعة من مواقف وأحداث أشبه بالكرامات والروحانيات والشفافية و القدرات الغير طبيعية التي تفوق حدود الطبيعة، والتي شعر بها كل أفراد أسرتها وكل من تعامل معها ، تلك الفتاة الجميلة التي عاشت على الأرض وهي تعرف إنها أنقي وأطيب وأطهر وأجمل و أحن من البشر لذلك أختارها الله لتصعد للسماء، ولأن الطيبون يرحلون باكراً، ففضلت هي الرحيل، عن العيش في تلك الحياة الزائفة القاسية المريرة، المليئة بالصراعات والمكائد والأحقاد والغش والضلال، تلك الفتاة الصغيرة هي (هايدي ) ملاك الجنة الذي أنزله الله لفترة قصيرة من الزمن على الأرض، ليلقي في قلوب كل من تعاملت معهم العديد والعديد من الدروس المستفادة في تلك الحياة الصعبة،

(هايدي ) التي شعر جميع أفراد أسرتها بمدى كراماتها وروحانياتها وشفافيتها وقدراتها الفريدة التي أحاطت بهم طيلة حياتها القصيرة معهم، فما أجمل أن يهدينا الله ملاكاً من الجنة، وما أقسي أن يسترد الله وديعته بعد ذلك، ولكنها إرادة الله، فالله يعطينا الهدايا الجميلة لحكمة كبيرة عنده لا يعلمها إلا هو سبحانه وتعالى عز وجل ، ولكن بمرور الأيام تتضح لنا تفسيرات تلك الحكمة العظيمة على مدار الوقت، و نحن هنا نعيش معكم قصة جميلة وغريبة وفريدة، تجمع كل المتناقضات معاً، لحياة فتاة لا أحد يدري هل هي ملاك من السماء أم قديسة أم من أولياء الله الصالحين، رحلة قصيرة لحياة فتاة رائعة الجمال مليئة بالطاقة الإيجابية والحيوية والفرح والضحك والسعادة والسرور والتفاؤل والخير والعطاء والحب والحنان ، وكذلك على النقيض فيوجد بداخلها ايضاً المعاناة المريرة والأحزان والآلام والصدمات والمرض والعذاب والتعاسة واليأس والشجن، كل ذلك في حياة فتاة صغيرة إسمها ( هايدي )، ذلك الاسم الذي أطلق عليها لأنه يعتبر إسم علي مسمي، لأن إسم ( هايدي ) كان يطلق علي الفتيات الجميلات النبيلات في عصور الأميرات، وكذلك فإن (هايدي ) معناه الفتاة الجميلة صاحبة القلب الذهبي النقي الطاهر، فجمال إسمها جاء من جمال وجهها ونقاء روحها ورقي وطيبة شخصيتها  ونحن الآن نسرد بحروف من ألماس وجواهر ولآليء تضيء وتشع نوراً و بريقاً وجمالا على روحها الطاهرة البريئة، قصة ( هايدي ) ملاك الجنة.


هذا وقد أكدت الكاتبه الصحفية والروائية هبه عبد الفتاح على سعادتها وإمتنانها بتعاونها مع مؤسسة كبيره ومتميزة بحجم مؤسسة الحسيني للطباعة والنشر والتوزيع لصاحبها الكاتب والروائي عبد القادر الحسيني، والذى أوضحت الكاتبه الصحفيه هبه عبد الفتاح أن عبد القادر الحسيني تحمس جداً لرواية هايدي منذ أن قرأها ولمس بنفسه حجم الإنسانية العظيمة داخل تلك الطفلة المعجزة هايدي ،

حيث اوضح الكاتب والروائي عبد القادر الحسيني قائلاً: لاول مره تجذبني رواية بهذا الشكل الكبير، فمنذ السطور الاولى لقراءتها شعرت وكأنني أعرف تلك الطفلة المتميزة ( هايدي ) وأنها ليست غريبة عني أبداً، فتلك الطفلة التي أنعم الله عليها بتلك الكرامات أشبه بقديسة أو ملاك عاشت معنا على الارض لتعلمنا معنى الحب والعطاء، فالروايه مليئة بالإنسانية الكبيرة الممزوجة بالشجن و السعادة المستترة، وقد شعرت بالمتعة الكبيره اثناء قراءه تلك الرواية، والتي تصلح بالفعل لان تكون فيلم سينمائي قوي وناجح جدً، وأنا أنصح جميع القراء بقراءة تلك الرواية المتميزة والمختلفة من حيث الشكل والمضمون والمحتوي، والتي تمتاز بقوة السرد وبساطة الأسلوب وسلاسته، وروعة الحبكة الدرامية وتلاحق الاحداث بشكل مشوق ومبدع.

 

وقد كان رد فعل الحضور من الأدباء والصحفيين والمثقفين والذين قرأوا بالفعل رواية ( هايدي ) عظيماً، حيث أكدت الدكتورة فتحية سالم قائلة، رواية هايدي مليئه بالمشاعر العظيمة المختلفة التي تمس الوجدان، بالاضافة إلى أجواء التشويق والإثارة داخل الأحداث التي جعلت الرواية لها طعم ومذاق مختلف، والأهم ان تلك الأجواء حقيقية، وهو ما يجعل القاريء يشعر بأنه أمام معجزة من معجزات الخالق سبحانه وتعالى قد تجسدت في تلك الطفلة الملاك التي رحلت عن عالمنا،

كما أوضح الكاتب الروائي محمد عواد، شعرت بالإنجذاب الشديد لرواية هايدي ، فمجرد الإسم وحده لفت إنتباهي بشده لقراءة الرواية، ولكن عندما قرأتها شعرت إنني أمام ملحمة إنسانية عظيمة بطلتها طفلة صغيرة في الرابعة عشر من عمرها، ملاك صغير خصها الله بروحانيات كبيرة حملت مسئوليتها وحدها، وهذا ما جعلني أتساءل هل زمن المعجزات مازال موجوداً؟، ولكن مع ما عاشت فيه ( هايدي )، فإنني تأكدت أن حياة ( هايدي ) بالفعل لم تقل عن حياة القديسات المليئة بالمعجزات، فهي بالفعل قديسة لما عاشت فيه من معاناة رهيبة في حياتها ولما خصها الله به من روحانيات عظيمة،

وأكدت الكاتبة المغربية هند الصنعاني رئيس رابطة كاتبات المغرب في مصر على سعادتها البالغة بمشاركة الكاتبة الصحفية والروائية هبه عبد الفتاح في حفل توقيع كتابها الجديد ( هايدي ) حيث قالت: تربطني  وهبه علاقة صداقه قوية، وقد شهدت ميلاد رواية ( هايدي ) وكنت متشوقة كثيراً لقراءتها، ومنذ أن قرأت السطور الأولى شعرت أن روح هايدي ترفرف حولي، ووجدت ما تحتويه تلك الرواية من تشويق وإثارة وترابط قوي في إحداثها، وتلاحق سريع بشكل مهاري متميز، فأحداثها الحقيقية أضفت مزيداً من الغموض والإثارة عليها، بالاضافة إلى الإنسانية الكبيرة ومشاعر الحزن الممزوج بالبهجة الدفينة داخل القلب، والتي تجعل كل من يقرأها يبكي بالدموع وعلي وجهه ترتسم إبتسامة، وانا أرى أن تلك الرواية تصلح ان تكون فيلماً سينمائياً لما تحتويه من كل العناصر المتكاملة التى تصل إلى صميم قلب الجمهور، وكذلك كونها أحداث حقيقية يضفي المزيد من السحر على تلك الرواية المتميزة.

كما أعربت المحامية لبنى عبد الحميد عن سعادتها بقراءة الرواية التي أكدت إنها أدمت قلبها لما تحتويه من  إنسانيات عظيمة، وأجواء من التشويق نادراً ما تكون في رواية، وخاصة أن أحداثها كلها حقيقية، وهو ما جذبها بشده لقراءة رواية (هايدي)، ولا تخفي لبنى سراً أنها بمجرد أن كانت تقرأ عن تلك الروحانيات التي كانت تتمتع بها الطفله ( هايدي ) حتى كانت تنتابها قشعريرة غريبة، وأكدت قائلة: من شدة مصداقية الاحداث لم أستطع تمالك نفسي من الإندماج مع تلك الرواية المتميزة، التي أعتبرها انها بمثابة رسالة لنا نحن البشر، أن حياة تلك الطفله الفريده والمختلفه عن باقي اقرانها ( هايدي ) كانت مجرد إختبار لأهلها ولكل أحبائها في قوة صبرهم ومدى تحملهم المعاناة التي عاشت فيها ( هايدي ) في مرضها، وكذلك في مدى صبرهم على ما عانته ( هايدي ) من تنمر من أغلب اقرانها من الأطفال، ومدى قدرة اهلها علي تعاملهم مع تلك الملكات والكرامات الغريبة التي كانت تمتلكها تلك الطفلة التي أعتبرها بمثابة قديسة عاشت على الارض لفتره قصيرة من الزمن، لكن تركت أثراً كبيراً في كل من تعامل معها،

كما أكد رجل الأعمال محمد شلبي نائب رئيس مجلس إدارة مؤسسة هايدي لرعاية الفئات الخاصة وهو والد هايدي الثاني، حيث أكد قائلاً، أن رواية هايدي هي اجمل ما قرأت في حياتي، لأنني عشت تلك الأجواء في الحقيقه فعلاً، فأنا لم أبكي طيلة أربعة عشر عاماً بقدر ما بكيت حين رحلت إبنتي الحبيبه (هايدي) عن عالمنا، فلقد رحلت عصفورة الجنة التي كانت تعطينا الأمل والرغبه في الإستمرار في الحياة، عشت أجواء الرواية كلها بنفسي بحلوها ومرها، وشاهدت بعيني تلك الكرامات والروحانيات والتي عاشت فيها ( هايدي ) منذ نعومة اظافرها وحتى يوم رحيلها عن عالمنا، ولم أكذب عيوني ابداً مما رأيت، بل كنت أشعر أن تلك الروحانيات هي هبة من عند الله خصها الله بتلك الملاك هايدي لتكون حياتها أشبه بالمعجزة، فقد عشت مع ( هايدي ) أيام عصيبه طيلة سبعون يوماً تلك التي مرضت فيها ( هايدي ) بنزيف المخ الملعون، وكنت اموت في اليوم مائة مرة وانا أجدها غارقة في الغيبوبة وانا ووالدتها ( هبه ) وجميع الأطباء عاجزين عن ان نفعل لها شيئاً أمام هذا المرض القاتل، رحم الله غاليتي الحبيبه ( هايدي ) وأسكنها فسيح جناته مع الشهداء والصديقين والصالحين وحسن أولئك رفيقاً،

هذا وقد أوضحت سيدة الاعمال رحاب عادل قائلة، انا من عشاق القراءة دائماً، ولكنني لم أقرأ في حياتي قصة مؤثرة كتلك الرواية الجميلة الواقعية الحقيقية، فرواية ( هايدي ) قرأتها بدموعي، فأنا اعرف أسرة ( هايدي ) وأقدر المعاناه التي عاشوها، وكم كانت جميلة ( هايدي ) في الحقيقة قلباً وقالباً وروحاً وشكلاً ، فكنت أرى في ( هايدي ) البهجة والمحبة والإقبال على الحياة، فهي كانت تشبه الشمس التي تشرق كل صباح لتعطي الطاقة الإيجابية لكل من حولها،

الإعلامية عزة الشاعر أوضحت قائلة: منذ بدء الإعلان عن رواية ( هايدي ) وانا متحمسة جداً أن أحصل علي الرواية وأقرأها، وبالفعل منذ أن بدأت قراءتها وجدتها رواية مشوقة، مترابطة الأحداث، متماسكة البنيان، والأحداث فيها متلاحقة بشكل مثير، بحيث انه من المستحيل أن تترك الرواية قبل أن تنتهي من قراءتها بالكامل ، فقد سهرت على قراءتها ليلة بالكامل حتى صباح اليوم التالي، وذرفت من عيوني الدموع وانا أتابع بشغف أحداث رواية ( هايدي ) حتى سطور النهايهة التي أسدل فيها الستار على حياة تلك الملاك البريء التي رحلت عن عالمنا البائس التعيس، واختار الله لها حياة أفضل بكثير في جنات الفردوس،


كما أكد الكاتب الصحفي طارق صقر مدير تحرير شبكة هايدي نيوز الاخبارية قائلاً: شرفت برؤية ( هايدي ) في الحياه الواقعيه ، ورغم أن أهلها لم يكونوا ابدا ليخبروا أحد عن تلك الكرامات التي كانت ( هايدي ) تتمتع بها، لكنني كنت أشعر أن تلك الطفلة فريدة من نوعها، بالاضافة إلى طيبة قلبها وحنانها وعطفها الشديد علي كل محتاج، وحبها الرهيب للحيوانات، وخاصة القطط، ولا أنسى ابدا أن قطها المفضل مات فجأة قبل إصابتها بنزيف المخ بخمسة ايام، وكأن رحيله إنذار بقرب رحيل صاحبته وحبيبته ( هايدي ) ، وقد كنت في منتهي السعادة عندما علمت من الكاتبة هبه عبد الفتاح إنها ستقوم بكتابة السيره الذاتية لحياة إبنتها الراحلة ( هايدي ) ، حتى يستطيع الجميع الإستفادة من تلك التجربة الإنسانية الفريدة التي مرت بها كل اسرة الملاك ( هايدي )، وقد كنت شديد الشغف لقراءة الرواية، والتي ما أن قرأتها حتى شعرت بمدى الحبكة الدرامية المميزة وطريقة السرد الرائعة التي صاغتها الكاتبه الصحفية والروائية هبه عبد الفتاح بمنتهى السهولة واليسر، والمتعة في الوصف والسرد وترابط الأحداث بمنتهى التشويق،

كما أوضح المهندس أحمد إبراهيم قائلاً: انا من أكثر المتابعين شغفاً لحضور معرض القاهرة الدولي للكتاب منذ طفولتي ، وعندما وجهت الكاتبة الصحفية والروائية هبه عبد الفتاح الدعوة، سارعت بالحضور لرغبتي في حضور المعرض ولحرصي الشديد على الإحتفال بتوقيع رواية مشوقة مثل رواية ( هايدي ) ، فقد حرصت على إقتنائها منذ أول يوم في المعرض، وكنت شديد الشغف لقراءتها ومتابعة أحداثها، وشعرت بمتعة كبيرة أثناء قراءتها لما تحتويه من أسلوب سرد يمتاز بالسلاسة و الدقة في ترابط الأحداث، ولا أخفي قولاً إنني شعرت بالإنبهار عندما قرأت عن كرامات وروحانيات الطفلة ( هايدي ) ، وتمنيت شاهدت وألتقيت بتلك القديسة (هايدي) لأشكرها فقط على أنها أعطتنا درساً كبيراً في الحياة، وهو أن الله عندما يحب عبداً يختبر صبره في هذه الدنيا على كل الإبتلاءات التي يمر بها، ولأن الطيبون يرحلون باكراً فقد رحلت ( هايدي ) عن عالمنا، لأنها أجمل وأطيب وأنقى من البشر فقد تركت لنا ذلك العالم البائس التعيس، وأختارها الله لتكون جواره في الجنة ونعيمها في كنف سيدنا إبراهيم عليه السلام،

هذا وقد أعربت الكاتبة الصحفية والروائية هبه عبد الفتاح عن سعادتها بمشاركة رواية ( هايدي ) ضمن فاعليات معرض القاهره الدولي للكتاب في دورته 53 مع نخبة من كبار الكتاب والأدباء ،
حيث تعد الرواية هي الإصدار الثاني لها بعد مجموعتها القصصية الأولى والتي تحمل إسم (الباحثات عن الحب)، والجدير بالذكر أن الكاتبة الصحفية والروائية هبه عبد الفتاح هي رئيس مجلس إدارة مؤسسة هايدي لرعاية الفئات الخاصة، ورئيس مجلس إدارة شبكة هايدى نيوز الإخبارية، وإعلامية قدمت العديد من البرامج في مجال السياحة والفن، وناشطة حقوقية في مجال المرأة، وكذلك ناشطة حقوقية في مجال الأطفال ذوى الاحتياجات الخاصة، وخبيرة في مجال العلاقات الاسرية.

 

شاهد أيضاً

أفرام: “اقتراح قانون مع زملاء لتأمين تغطية صحية واستشفائية فعلية ولائقة للأجراء من خلال إتاحة خيار التأمين الخاص”

كتب رئيس المجلس التنفيذي لـ”مشروع وطن الإنسان” النائب نعمة افرام على منصة “أكس”: “نظراً للآثار …