إعداد المحامي كميل سلوم
تمثال الفيلسوف السوري الفينيقي “زينون الرواقي” في أثينا الذي علم فلسفته الرواقية فيها .
منحته اثينا الهوية والمواطنة الاثينية تكريما له في حياته فرفضها . اقيم له نصب كبير بعد موته مكون من عمودين تذكاريين نقشت عليهما عبارة تقول: “أثينا تقدس الأفكار حتى لو لم يكن صانعوها من أهلها” . كما كتبوا على قبره العبارة التالية : “إن كانت فينيقيا هي موطنك، فإن هذا لا يحط من قدرك، ألم يأت قدموس من هناك، فأعطى الإغريق الكتب وفن الكتابة”