إن غياب العَلَم والعالِم
سماحة المفتي
الشيخ خليل الميس
إلى دُنيا البقاء ،
خسارةٌ كبرى للبقاعيين خصوصاً،
ولكل لبنانيٌ مُلتزم
بقيم الإيمان الصحيح
البعيد عن التزمُت وعن التعصبِ
غير البنّاء وغير الجامع.
حمل سماحته،
هموم وشجون الوطن
في الكثير من المحطات اللبنانية الصعبة…
وساهم في الحفاظ
على الوحدة الوطنية
والعربية والإسلامية
وفي مقدمتها فلسطين…
رحمات الله عليه،
وأبقى ذِكرهُ متألِقاً
بين الجميع .
٢٠٢١/٧/٣١