توقعات الأبراج اليوم الاثنين

مواليد اليوم الاثنين 19 نيسان (ابريل) من برج الحمل

مولود اليوم من برج الحمل عندما يقع في الحب لحاجته للقتال من أجل الحصول على قلب من يحب، وذلك نابع من شخصيته النارية المحاربة التي تدفعه للاستمرارية والتكرار بثبات في محاولة كسب ود الطرف الآخر، بدون حتى أن يفهم ماهية عواطفه، وهذا ما يفقده القدرة على التعبير عن نفسه، أو إظهار ما يشعر به أمام محبوبه، مما يجعله يستشيط خجلاً، وغضباً، إلا أن سلوكه سيكون واضحاً بالنسبة للطرف الآخر ولا يحتاج لتفسير؛ لأن تصرفاته تدل على ضعف قدرته على إيصال مشاعره، حتى لو كان الأخير لا يعرفه جيداً.

الحمل
مهنياً: وجود القمر في السرطان المواجه لبرجك يدعوك إلى التروي قليلاً والاعتناء بنفسك فتحصل على نتائج ترضيك وتعوّض عن التقاعس.
عاطفياً: تتمكن من تسهيل الأمور والتخلّص من العقد واستدراك المواقف الحرجة والإسراع الى المعالجة وتلطيف الأجواء .
صحياً: كثرة الإرهاق تكون عواقبه وخيمة عليك، فإذا قسوت على نفسك سوف تنهار.

الثور
مهنياً: يحمل هذا اليوم وعوداً جريئة وخيارات وحلولاً مهمة جدًاً، وتُتاح لك فرصة وضع برنامج واضح .
عاطفياً: إذا كنت راغباً في تحقيق الاستقرار، فإنّ الشريك الحالي هو الشخص المناسب للقيام بهذه الخطوة، فلا تتردد.
صحياً: راع الظروف الصحية التي يمر بها أحد المقربين، وحاول التخفيف عنه قدر الإمكان .

الجوزاء
مهنياً: تزداد حظوظك قوة وتزداد الفرص الثمينة امامك. ولا بدّ من ان تلاقي مساعيك نتيجة مرضية ومثمرة جدًا
عاطفياً: يوم رومانسي وهادئ يسمح للعاشق بلقاء الحبيب بعيداً عن الأضواء والصخب.
صحياً: يوم جيّد للقيام بعلاج ما إذا كنت تعباً أو مرهقاً.

السرطان
مهنياً: مشاريع جديدة بالجملة، لكنّ المطلوب خطوات مدروسة ومؤكدة تعيدك إلى دائرة الضوء مجدداً.
عاطفياً: استقرار وسعادة لافتة في العلاقة بالشريك، وهذا سيترك انعكاسات ايجابية اضافية، ويولّد ارتياحاً.
صحياً: على الرغم من بعض فترات الضغط العاطفي فإن الاستقرار والتوازن يعمان إذا تجنبت الإفراط الجنسي الذي يمكنه أن يفقدك حيويتك.

الاسد
مهنياً: النيات المبيتة عند بعضهم لن تكون في مصلحتك، فسارع إلى توضيح وجهة نظرك من خلال رسائل واضحة.
عاطفياً: مبادرة من الشريك تعيد تصويب الأمور، وتضع العلاقة بينكما على الخط الصحيح.
صحياً: تمتعك بإرادة قوية يساعدك على التخلص من المصاعب والمشاكل الصحية.

العذراء
مهنياً: تتحسن صورتك وتتبدّد الشكوك حول جدارتك، وأنت على عتبة مشاريع جديدة تسبقها اتصالات ومشاورات مرضية.
عاطفياً: مواقف غير مبرّرة من الشريك، بسبب ردود الفعل التي ظهرت أخيراً منك.
صحياً: لا تكبت غضبك وأحزانك بل حاول أن تعبّر عنها حتى لو اضطررت إلى رفع صوتك بين وقت وآخر.

الميزان
مهنياً: خفف من حماستك المتهورة ولا تسمح لنفسك بتأنيب كل من لا يستطيع أن يجاريها.
عاطفياً: هذا اليوم الأقل سلبيّة على العلاقة الجديدة او المتأرجحة، ومن الأفضل أن تبتعد عن الخلافات والنقاشات كليّاً، لئلا تُوسّع الهوة بينك وبين الحبيب.
صحياً: المعروف عنك حبك للرياضة على نحو مفرط، لكن ذلك قد ينعكس سلباً أحياناً، فكن معتدلاً في ممارستها.

العقرب
مهنياً: باستطاعتك حلّ القضايا الطارئة، لديك الكفاءة والقدرة على تحليل المستجدات والوضع الحالي بأعصاب باردة وأسلوب منطقي.
عاطفياً: تتعرّض لبعض المضايقات من الأهل بسبب علاقتك بالحبيب، لكنك سرعان ما تضع حداً لذلك.
صحياً: تشعر بالإرهاق اليوم بسبب كثرة الضغوط المحيطة بك، لكن سرعان ما تستعيد عافيتك.

القوس
مهنياً: تهتم لأمور مالية ستظهر من تلقاء نفسها فرص لبحث قرض او دين او معاملة مهمة والتي قد تتعلق بشكل او بآخر بوضع مالي.
عاطفياً: تكثر الضغوط المنزلية والعائلية فتهمل الحبيب أو تختلف معه حول كيفية معالجة الأمور.
صحياً: ثمة خطران يهددان حياتك اليومية ألا وهما التوتر العصبي الزائد والنفسية المتعبة.

الجدي
مهنياً: تحلَّ بالصبر فصعوبات العمل لن تدوم طويلاً وعليك أن تبادر بإعطاء آرائك ولا تكن منزوياً .
عاطفياً: الشريك هو الأقرب إلى قلبك، وهذا من أبسط قواعد العلاقة الناجحة بينكما.
صحياً: الجهد الذي تبذله ليس سهلاً، وقد تكون له انعكاسات سلبية أبرزها الإرهاق الذي يلوح في الأفق.

الدلو
مهنياً: توقع الكثير أنت طموح وترغب في المزيد، على الرغم من تحقيقك جزءاً كبيراً من أحلامك يكون اليوم واعداً جداً.
عاطفياً:لا تبالغ في ردة فعلك تجاه تصرفات الحبيب، وتصرفاتك تسبب الاحراج له، فكن حذراً بما تقوم به.
صحياً: يجب معالجة أي توعك صحي مفاجئ يسبب آلاماً مبرحة.

الحوت
مهنياً: لديك شعور كبير بالرصانة والرغبة في التقدّم فلا عجب اذا بدأت باتخاذ اجراءات جديدة تساهم في تطوير اسلوب عملك وتغيير روتينك.(وطني)
عاطفياً: لا تشعر بوجود إنسجام فكري بينك وبين من تحب، لذا فإن مصير استمرار العلاقة مهدّد بالخطر.
صحياً: بعض المتاعب المفاجئة، واحتمال الإصابة بانهيار عصبي.

شاهد أيضاً

#سبعون # ميخائيل_نعيمه

أتعرف أنّ ملايين من الناس يعتقدون أنّ حياة الإنسان لا تبتدئ في المهد ولا تنتهي …