حسن أحمد خليل، تجمع استعادة الدولة
لست خبير قضاء، ولا اعرف اذا كان قاضي ما محق او مخطئ وظيفياً.
عندما يتعرض قاضي لهجوم ممنهج من اعلام مأجور، فيلجأ الى التواصل الاجتماعي، ليستنجد بمجلس القضاء الاعلى الذي يتجمد كأبو الهول، فهذا دليل الدولة الفاشلة.
لا قضاء=لا دولة.
لا دولة=انهيار الامن.
الآتي مخيف.
وتسالون عن الودائع؟