غزة

الفنان الفلسطيني محمد عساف

لا تسأل الدارَ عمّن كانَ يسكُنها ، البابُ يخبرُ أن القومَ قد رحلوا ، ما أبلغَ الصمتَ لما جئتُ اسألهُ ، صمتٌ يُعاتبُ من ارتحلوا ، يا طارقَ البابِ رفقاً حينَ تطرُقهُ ، فإنهُ لم يعُد في الدارِ أصحابُ ، تفرقوا في دُروبِ الأرضِ وانتثروا ، كأنهُ لم يكُن انسٌ وأحبابُ ، أرحم يديك فما في الدارِ من أحدٍ ، لا ترجُ رداً فأهلُ الودِ قد رحلوا ، ولترحم الدار لا توقظ مواجعها ، للدارِ روحٌ كما للناسِ أرواحُ 🇵🇸
#غزة

شاهد أيضاً

من لبنان إلى العالم.. قصة نجاح أماكو”

على مدى أكثر من أربعين عاما قاد علي محمود العبد الله مجموعة أماكو الصناعية في …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *