الشاعر حيدر دقماق
وكأنه لا يكفيه ما فيه!!..
المأمول من المسؤول إنو يوجد الحلول..
ولكن لا حياة لمن تنادي.. والقاضي راضي..
وأرزاق الناس عمرها ما ترجع.. يدبروا حالن..
بتتذكروا:
العام الماضي وبمثل هالأيام، وقبل #ثورة17تشرين..
اشـتعلت الحرايق فـي عدد مـن المناطق اللبنانية..
انطفت الثورة، بس الحرايق رجعت اشتعلت..
قالوا يومها: لا إمكانيات متوفرة لإطفاء النيران المشتعلة..
واليوم لا زلنا كذلك.. شو عمل المسؤول من وقتها لهلأ..؟؟!!
ما حدا سأل، ما في إحساس، ورزق الناس من جيوب الناس…