راعي المصالحات العربية والمبادرات الإنسانية



إستحق فقيد الأمة الكويتي سمو الأمير الراحل الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح إحترام الجميع ليس خليجيا فحسب بل عربيا ودوليا
حتي وصف بأمير الإنسانية لجهوده الحثيثة لرأب الصدع وتقريب وجهات نظر أشقائه في كل مكان ومحاولاته المستمرة في إصلاح الأوضاع في عدد من النزاعات
وكان بحق مهندس السياسة الخارجية الكويتية علي مدار 50 عاما وصاحب رؤية ثاقبة ترتكز علي الإنفتاح علي العالم والتوجه العروبي
فكانت شخصية صباح الأحمد القائد والإنسان يصعب تعويضها
فهو من الحكام الذين جعلوا للكويت علاقات طيبة مع جميع الأطراف بفضل حكمتة وخبرتة في الشأن الخارجي
لذا تعتبر وفاتة خسارة لا تعوض
لكنها قضاء الله وقدره

الإعلامي المصرى
محمد إبراهيم
رئيس المركز العربي الدنماركي للثقافة والفنون والإعلام

شاهد أيضاً

طرابلس عاصمة للثقافة العربية

المرتضى اطلع من بيار عازار على الوضع الثقافي والانمائي لمنطقة كسروان بحث وزير الثقافة القاضي …