القاضي حسن الشامي
أوصاني بقضيتك الصالحون…ومن نذر نفسه لها ولا يهاب التهديدات، لن تهزه “الأباطيل”.
شرف لي أن أكون هنا…وسام على صدري علقه أحباء موسى الصدر.
غدا بالتحديد: سأزور نمر الشامي ومحمد علي الحسيني في أرزون …أضع على الضريحين تلك “الثقة” كياقة على كتفيهما…ناما قريرا العين:
“حسن (الإبن والصهر ) لا هم له سوى أن ترضيا عنه خادما في قضية حبيبكما المغيب قسرا والعائد حتما”.