بقلم: علي منير مزنر
لا نقول إلا ما يرضي الله…
وإنا لله وإنا إليه راجعون…
سيبقى الموت هو الأنين، وستبقى الذّكريات قاموساً تتردّد عليه لمسات الوداع والفراق…
حسن عبدالكريم سلطان..
طائر مهاجر التحق بقافلة الطيور المهاجرة التي وافتها المنية في بلاد الاغتراب.. نعلم أن الموت حق والفراق صعب ولكن قدره أن يموت بعيداََ عن الأهل…
نسأل الله العلي القدير أن يتغمده بواسع رحمته ويسكنه فسيح جناته ويمنحه علو الدرجات مع الصديقين والصالحين..
فيا أيها الطيب الجار ابن الجار، حسن نَم قريرَ العينِ، لروحكَ الرحمة، ولأهلكَ وذويكَ وعائلتك الصّبر والسلوان…
علي منير مزنّر